تويت
منذ ثلاثة أيام نبحث عن بقايا منهم في الطب العدلي
بعد الانفجار الاخير
منذ ساعات وهم يبحثون عن بقايا لنا في الطب العدلي
بعد الانفجار الذي تلاه
بعد الانفجار الاخير
منذ ساعات وهم يبحثون عن بقايا لنا في الطب العدلي
بعد الانفجار الذي تلاه
-
-
تصوير لغوي رهيب للموت الذي أضحى يلف المكان في كل ساعة وحين..ارتباط قوي بين العنوان ومتن النص. راق اللف في العمل
تقديري، أخي الحبيب ناظم العربي -
نص يستحق أن يرفع، نكاية في الموت
محبتيتعليق
-
نص رهيب ...
رايت الانتحاري الذي فجرهم كان بين الاشلاء مع قنابله
التي لم تتفجر ايضا الا هناك...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
-
الموت لا ينتظر ..بل ربما ترصده والحفر له مطب..
قد يكون لغة لا يجيدها سوى القتلة ..
القدير ناظم ..حرفك نور
شكراً لكتعليق
-
ممتن لك كثيراالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
ثبتنا الله وإياك على الحق وطريقهتعليق
-
القدير ناظم العربي، قلم رشيق في الخاطر والقص..
القاص الذي يتوحّد بفكرته "الموت" كان موّفقاً في تناول الكأس..
بعد أن كان يبحث عن البقايا، قاد نفسه إلي صيرورة البحث عن:
بقاياه ! وهذا ما مميز هذه القصة حسب تقديري..
رُوي في سفر التثنية من توراة موسى عليه السلام :
(فمات هناك موسى عبد الرب في أرض مؤاب)..
وكانت التوراة مما كتبه موسى! .. وتبقى التحية :
لمبدع القصة الجميلة سرداً، الموجعة معنىً..تعليق
-
-
ومضة تؤكد على أن الموت أقرب من كل شيء
حيث أصبح في تسارع ويكأنه يسابق الزمن في حصد الأرواح البريئة
ومضة مؤلمة نقلت لنا المشهد من واقع مرير
تحيتي وتقديري أستاذ ناظم العربي ودمت قلما يحمل هموم الوطن .تعليق
-
الغالية نجلاءالمشاركة الأصلية بواسطة نجلاء وسوف مشاهدة المشاركة
كل التقدير
حضور يثري القلب
مودتي والمحبةتعليق
-
ويبقى القلب مليء بالودالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
للارواح النقية
كل التحية والتقدير
وخالص الامتنانتعليق
-
ولو جئت هنا متأخرا لكني سعيد أني حضرت، ومتألم لما قرأت، دقة التعبير وسلاسة التصوير، وصدق المعنى، وجذالة المبنى... كامل التحية والمحبة لقلم أبدع ، وكاتب عزف على الجرح تراتيل الموت والحياة...المشاركة الأصلية بواسطة ناظم العربي مشاهدة المشاركةتعليق
-
خديجة الرائعةالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
ممتن لحضورك وهذا التعقيب
كل الود والتقديرتعليق
-
المشهد واحدالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
يتكرر هنا وهناك
والارواح ذاتها تنوء بالالم والصراخ
من يسمعها؟
الراقي يحيى هو الألم يروي مايجري
محبتي ونسأل الله لكم ولنا السلامتعليق
تعليق