جلست إليه، بعد برهة صمت، تنهدت سؤالا لا يخطر على بال: يقولون .. لكل زوج حيلة ؟؟؟، لمحها بنصف عين ونصف ابتسامة وقال: كحيلك، التظاهر بالمرض، مسرحيات الإغماء، والأخبار الملغمة ... قاطعته، كبتت أنفاسها برهة، انتفضت، سألت وأصرت، ما دمت عارفا بخبايا حيلي، ما كانت حيلك هيا تكلم؟؟، أجاب بعد صولفاج من الضحك: لم أتوقف يوما عن الكذب.
--------------------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
--------------------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
تعليق