[align=center]ما كانَ أبلغُ يا حبيبي
في الردود ِعلى قصيدي
غير ذيـّاكَ القصيد ْ
* * *
ولشوقُ قافية ٍ
لقافية ٍ تجلى
ردّ ُ شوق ٍ
قد جرى في روحنا
مثل الدّما تجري
بذيـّاك الوريدْ
* * *
أملتني اللقيا ولكنْ
كانت اللقيا طريقا ً
شائكا ً
مل ّ التواعد والوعيدْ
* * *
يا ملهمي
ما فادَ أن تغترّ يوما ً
بالجمال ِفما الجمالُ بمئزر ٍ
فاعلمْ
وإنْ رُدّيتَ بالبُرْد الجديدْ
* * *
هذا جمالكَ
لوْ علمتَ له زوال ٌ
مثل صدأ ٍ
حين يمحو
ذلك البرّاقَ من وجه الحديدْ
* * *
يا ملهمي
لا . . لا تلمني
إنني آثرتُ أن ألقاكَ يوما ً
موقنا ً
بوجود جنحي طائر ٍ
حتى يحلق في الفضا
وبه اتزان ٌ
لا يحيدْ
* * *
والحبُ مثلُ الطير ِحلق فوقنا
ثم احتوانا
ثم أفرغ شحنة ً
قلبي وقلبكَ لا يزالا
ينبضان بنورها
فأنا وأنت تلاقحت
أرواحنا
كالدرّ في العقد الفريدْ
* * *
أنتَ الذي فارقتَ دَرْبا ً
قد قطعناهُ سويـّا ً
مثل حلم ٍ
بتّ ُ فيه مطاردا ً
طيفَ الحبيب ِوأنتَ طيفـُك َ
سابـَقَ الطيرَ الطريدْ
* * *
عُدْ لي فإنـّي
قد ألفتك لا تفارق عُشنا
من فارقً الخلان يوما ً
ينبغي ألا يزيدْ[/align]
في الردود ِعلى قصيدي
غير ذيـّاكَ القصيد ْ
* * *
ولشوقُ قافية ٍ
لقافية ٍ تجلى
ردّ ُ شوق ٍ
قد جرى في روحنا
مثل الدّما تجري
بذيـّاك الوريدْ
* * *
أملتني اللقيا ولكنْ
كانت اللقيا طريقا ً
شائكا ً
مل ّ التواعد والوعيدْ
* * *
يا ملهمي
ما فادَ أن تغترّ يوما ً
بالجمال ِفما الجمالُ بمئزر ٍ
فاعلمْ
وإنْ رُدّيتَ بالبُرْد الجديدْ
* * *
هذا جمالكَ
لوْ علمتَ له زوال ٌ
مثل صدأ ٍ
حين يمحو
ذلك البرّاقَ من وجه الحديدْ
* * *
يا ملهمي
لا . . لا تلمني
إنني آثرتُ أن ألقاكَ يوما ً
موقنا ً
بوجود جنحي طائر ٍ
حتى يحلق في الفضا
وبه اتزان ٌ
لا يحيدْ
* * *
والحبُ مثلُ الطير ِحلق فوقنا
ثم احتوانا
ثم أفرغ شحنة ً
قلبي وقلبكَ لا يزالا
ينبضان بنورها
فأنا وأنت تلاقحت
أرواحنا
كالدرّ في العقد الفريدْ
* * *
أنتَ الذي فارقتَ دَرْبا ً
قد قطعناهُ سويـّا ً
مثل حلم ٍ
بتّ ُ فيه مطاردا ً
طيفَ الحبيب ِوأنتَ طيفـُك َ
سابـَقَ الطيرَ الطريدْ
* * *
عُدْ لي فإنـّي
قد ألفتك لا تفارق عُشنا
من فارقً الخلان يوما ً
ينبغي ألا يزيدْ[/align]
تعليق