ذبول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    ذبول

    في ليلة رومانسية ماتعة ، كنت أتابع ضوء الشمعة و ذبالتها ، و كانت هي ، تتابعني.
    حين نظرت إلى عينيها ، وجدتني أتقلص..أتقلص..
    إلى أن صرت فيهما
    د
    م
    ع
    ة
    ساقطة.
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #2
    نهاية شاعرية رائعة، راق لي الانزياح اللغوي في النص
    مودتي، عبد الرحيم

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
      نهاية شاعرية رائعة، راق لي الانزياح اللغوي في النص
      مودتي، عبد الرحيم
      أخي الراقي ، السي حسن
      أشكرك على جميل تقبلك و جمال تعليقك.
      بوركت
      مودتي

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        نص كبير في روعته
        يقول الكثير
        ما بين دمعة الشمعة ودمعة العين ، ذبول

        مودتي وسلام لأخي التدلاوي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • حارس الصغير
          أديب وكاتب
          • 13-01-2013
          • 681

          #5
          مفارقة رائعة
          تتلاعب بالكلمات كيفما تشاء
          تحيتي أخي المبدع عبدالرحيم

          تعليق

          • موسى مليح
            أديب وكاتب
            • 15-05-2012
            • 408

            #6
            الحلول في الشمعة يؤدي حتما إلى نهاية مأساوية.. ليس بالمفهوم العربي الرومانسي بل بمفهوم آخر: لايلعن الظلام فيشعل شمعة تنير الكون ..دمت نبراسا بكلماتك الهادفة ..تحية وتقدير
            التعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 27-05-2014, 08:13.
            ستموت إن كتبت،
            وستموت إن لم تكتب ...
            فاكتب ومت .....

            تعليق

            • سما الروسان
              أديب وكاتب
              • 11-10-2008
              • 761

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              في ليلة رومانسية ماتعة ، كنت أتابع ضوء الشمعة و ذبالتها ، و كانت هي ، تتابعني.
              حين نظرت إلى عينيها ، وجدتني أتقلص..أتقلص..
              إلى أن صرت فيهما
              د
              م
              ع
              ة
              ساقطة.
              تقمص رومانسي ماتع
              دمت رائعا اخي عبدالرحيم

              محبتي

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                نص كبير في روعته
                يقول الكثير
                ما بين دمعة الشمعة ودمعة العين ، ذبول

                مودتي وسلام لأخي التدلاوي
                فوزي بيترو
                صديقي العزيز ، فوزي
                أشكرك على لمستك الراقية ، و ثاقب نظر و عميق تحليلك.
                سلمت.
                تقديري و المودة

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                  الحلول في الشمعة يؤدي حتما إلى نهاية مأساوية.. ليس بالمفهوم العربي الرومانسي بل بمفهوم آخر: لايلعن الظلام فيشعل شمعة تنير الكون ..دمت نبراسا بكلماتك الهادفة ..تحية وتقدير
                  شاعرنا الراقي ، السي موسى مليح
                  أشكرك على بهي تعليقك و قيم قراءتك.
                  بوركت.
                  مودتي

                  تعليق

                  • ادريس الحديدوي
                    أديب وكاتب
                    • 06-10-2013
                    • 962

                    #10
                    من خلال العنوان "ذبول " يتضح أن السارد يشبه الشمعة تماما في ذبولها
                    فالشمعة تعطي و لا تأخذ تماما كالبطل الذي ما يمنحه لها غير ما يأخذه هو لذلك بدأ يتقلص يتقلص .. إلى ما لا نهاية..
                    كلمة ساقطة ازدواجية المعنى قد تعني سقوط الدمعة و قد تعني "عدم رضاء البطل على سقوطها" لأنها مثل دموع الشموع التي لا تأخذ من ورائها شيئا سوى الفناء و الزوال و إن كانت تمنح النور والحياة لغيرها ..
                    هكذا فهمت النص أخي عبد الرحيم
                    مودتي وتقديري
                    نص جميل و معبر ..
                    ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
                      مفارقة رائعة
                      تتلاعب بالكلمات كيفما تشاء
                      تحيتي أخي المبدع عبدالرحيم
                      صديقي البهي ، حارس
                      شكرا لبصمتك القرائية و لتفاعلك القيم.
                      بوركت
                      مودتي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X