حشر مرديه وحواريه في انبساط الميدان وصاح فيهم :
-إذهبوا فأنتم الطلقاء
إضطربوا ظهرا لبطن وساد الميدان صممت في حجم يباب نفوسهم،
تعلقوا بتلابيبه وابتهلوا إليه في خنوع التائهين وتصايحوا:
-أنت حفينا و مولانا بك تشرق مدلهمات نفوسنا فلا تدرنا أيتاما
ومضت يعناه بألف ألق وتربع سيدا على هامات أحلامهم
-إذهبوا فأنتم الطلقاء
إضطربوا ظهرا لبطن وساد الميدان صممت في حجم يباب نفوسهم،
تعلقوا بتلابيبه وابتهلوا إليه في خنوع التائهين وتصايحوا:
-أنت حفينا و مولانا بك تشرق مدلهمات نفوسنا فلا تدرنا أيتاما
ومضت يعناه بألف ألق وتربع سيدا على هامات أحلامهم
تعليق