صرخت في و جه خادمتها الصغيرة، بقوة وفخر
- يا وجه التراب.. مكانك تحت أقدامي..!!
ثم رفعت حذاءها لتضربها كالعادة، فجأة شعرت بجسدها يذوب...
و بقيت روحها معلقة فوق فراشها....
- يا وجه التراب.. مكانك تحت أقدامي..!!
ثم رفعت حذاءها لتضربها كالعادة، فجأة شعرت بجسدها يذوب...
و بقيت روحها معلقة فوق فراشها....
تعليق