تويت
تراقصت الكاديشيانات في شوارع دمشق بلباسهن الضيق وصدروهن العارية بينما اصحاب اللحى والمعممون كانوا منهمكين بفنون الدبكة احتفاء بنصر انتخابي مؤزر
-
-
الأخ
أحمد العربي:
إذا تحقّق النصر حُقَّ للمُنتصرين أن يرقصوا...
وإذا جادت السماء بغيثها،
حُقَّ للأرض العطشى أن تُنْبتَ ربيعَها المُلوَّن..
وإذا هبّت على الشواطئ (صبا) الصباح ..
رأيتَ أشرعة الزوارق تمايلت طرباً وهي تتطلّع إلى أعماق البحار،
حيث الصيد الوفير..
فلا غرابة إذا رقصت الشعوب بانتصاراتها.
سلم يراعك أخي، وسلمت.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القروي -
بالله عليك هل هو انتصار لشعب ام لثلة من مغتصبي وطن عموما هو جزء من المسرحية الهزلية لا يسمن ولا يغني هل هذا وجه دمشق هل تلك الراقصات هن نساؤها اشكركتعليق
-
الله المستعان أخي أحمد ..
القصة تنتمي إلى قسم الـ ق ق ج ..
الأفضل نقلها إلى هناك ؟ .. أنتظرك .تعليق
-
نص رائع بما يحصل بالواقع
من حزن وألم وظلم
القدير/ أحمد العربي
نص جميل
بالتوفيق
تقديري
حورتعليق
-
الاخ زيادالمشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
هي من الخواطر الوقائعية ولا تحقق شروط القصة القصيرة جدا
ولك ما ترىتعليق
-
ومضة قصصية مكثفة
فيها الكثير من خصائص الققج
تعري واقعا لم يعد صادما
ليبقى مفهوم النصر مفتوحا على كل التأويلات
الأديب المتألق محمد العربي
تقبل تحيتي وتقديري
تعليق
-
كما ترى أستاذي الفاضل أحمد ..
لك ما تحب، تحيتي وتقديري ..تعليق
-
حكاية كل الاوطان
الرقص يؤازر المغتصبين
تقديري والمحبة
ووعد الله لاريب:
آت نصر من الله وفتح قريب
تعليق
تعليق