تويت
الصفحة الأخيرة من كتاب الموتى.
كانت بيضاء
إلا من اسمي:
عبدالرحيم التدلاوي.
كانت بيضاء
إلا من اسمي:
عبدالرحيم التدلاوي.
-
-
أهلا سي عبد الرحيم
لماذا هذا الجنوح نحو عوالم الموتي(اتبعني والآن قراءة)؟
الحياة جميلة تستحق ان نترجمها ابداعيا -سرديا
الحياة تمتد مع اشراقات كل الصباحات وتحتفل
بامتلاء الطبيعة وحركة الاجرام في ملكوت الله
احبك صديقي يافعا بالحيوية
مودتي -
مفارقة غريبة ومدهشة
تقديريتعليق
-
صديقي البهي ، السي بوشتىالمشاركة الأصلية بواسطة بوشتى الجامعي مشاهدة المشاركة
هو الموت أقرب إلينا من حبل الوريد ، و التفكير فيه يمنحنا عشق الحياة.
شكرا لك على المتابعة و التشجيع.
مودتيتعليق
-
صديقي العزيز ، السي حسن لختامالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
شكرا لك على تقبلك النص.
مودتيتعليق
-
أخي عبد الرحيم تحياتي
قراءة لكتاب يشبه نهر" مليء بنقط سوداء " يصب في مصب أبيض نصيب الكاتب منه ضئيل
لكن يبقى الاسم يعني شخصا واحدا عبد الرحيم التدلاوي يكافح من أجل إنارة الحرف
مودتي و تقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
الاعمار بيد الله... لي نص بهذا الخصوص:
لم يباغته ملك الموت حين أتاه ..
كان يتوقعه يوميا في نصف القرن الماضي..
ربي يكتب لك طول العمر والصحة والسعادة...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أنصت جيدا لصوتك
يقول الاشياء بوجع وجمال
تقديري لك أخيتعليق
تعليق