تويت
أحكم عُقَيل مداخل إبليس، و شن حربا ضروسا على شهواته في جبال و هضاب نفسه ...
و هو يحتفل بالنصر، جاءه عدوه من باب النصح و الفضيلة....
و هو يحتفل بالنصر، جاءه عدوه من باب النصح و الفضيلة....
-
التعديل الأخير تم بواسطة ادريس الحديدوي; الساعة 10-06-2014, 21:06.ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!! -
وقد يدخل إبليس الإنسان من باب الطاعات ..
التقاط جميل ..تحية وتقديرستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت ..... -
القدير / موسى مليح تحياتي
مرور أتشرف به .. نعم هو إبليس اللعين الذي أقسم على الفتك بالإنسان ....مساءك جميل
مودتي و تقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
الاخ الأديب ادريس الحديدوي
تحيتي
"يدرك هذا من كان على بصيرة من أمره"
أسجل إعجابي في أول قراءة لك..
مع خالص الود[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]تعليق
-
نعم،
من مأمنه يُؤتى الحذرُ..
وهذه هي وساوس الشيطان، والذين يمثّلونه من الأعداء الماكرين
أبالسة الجنّة والنّاس..
هذه إحدى روائعك، إدريس الحديدوي.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
القدير و البهي / محمد أبو حفص السماحي تحياتيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركة
شرف لي هذا المرور و التفاعل المشجع
مودتي وتقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
احسنت يا صديقي عندما صغرته .. بعقيلالمشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
ذكرتني بقصة للكاتب الاوربي سومرت موم " اظن اسمها _الشيطان_ .. تتحدث عن رجل دين يحاول
نصح غانية بالعودة الى الفضيلة ويصرعلى ذلك رغم اعتراضها الا انهها في النهاية ترضخ الى طلبه
تعود الى رشدها بينما يعثرون على جثته منتحراً في نهاية القصة ... وتعود الى سيرتها الاولى
هم يلبسون الف ثون وثوب يا صديقي
ابدعتتعليق
-
القدير / أحمد عكاش تحياتي
مرورك بهي و مستنير
تشرفت هنا بلمستك المشجعة
مودتي و تقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
تعليق