تويت
رماد
قرر الرجل أن يصرخ ليحطم جدار الخوف.
أنتج ربيعا..
صامتا كالثلج.
قرر الرجل أن يصرخ ليحطم جدار الخوف.
أنتج ربيعا..
صامتا كالثلج.
-
-
وبما أن للحقيقة وجهين ،فالثلج أسود ..
الصراخ أدى إلى الصمت والربيع نتج عنه الثلج والكل تحول إلى رماد..
لا يجمع بين المتناقضات في جرة قلم ،سوى من أتقن اللعبة ..
فلك القميص رقم 10 تحية وتقديرالتعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 11-06-2014, 17:05.ستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت ..... -
أنتج ربيعا لا يسمن ولا يغني من جوع
ربيعا لا يزيد العيون إلا حساسية و رمدا
سواء صرخ أو ظل صامتا فلا وجود له
أرتاح إلى نصوصك حتى وإن كنت أقرأها على غير ما قصدته
كل التحية والتقدير أستاذي عبدالرحيمتعليق
-
صديقي الشاعر الراقي ، سيدي موسى مليحالمشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
أشكرك على روعة تعليقك ، و طيب إشادتك.
رقم 10 أكبر مني ، إذ مازلت أحبو في مجال الكتابة.
محبتي و تقديريتعليق
-
القدير عبد الرحيم
ونص مدهش
بدئاً من العنوان ..
ود وتقديرsigpic
تعليق
-
مدهشة هذه العلاقة بين العنوان "رماد" وقفلة المتن صامتا كالثلج..كالعلاقة المستحيلة بين النار والماء، والتي لايدركها إلا المتصوفة الروحانيينالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
راق لي النص
تقديري، صديقي عبد الرحيمتعليق
-
أحرق الغضب الربيع فتحول إلى رماد
وكان سواده وبالا على أهله
غطى الأرض والسماء.
ليته لم يصرخ!!!
نص جميل جدا
تحياتيتعليق
-
ليترفق بنا هذا الربيع فقد استحال براميلا ً من قهر وووجعالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
تحياتي لك ايها الصديق العتيقتعليق
تعليق