خيمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد هاشم الطائي
    أديب وكاتب
    • 05-08-2010
    • 241

    خيمة

    خيمة
    بعد أن وجّه فوهة مسدسه نحو صدرها، ضغط على زناده، فاستقرتْ رصاصته المأجورة في منتصفه، من دون تأثر. سال الدم الأحمر ليرسم هلالا أكبر بكثير من الهلال الذي رسم على جانب من جوانب خيمتها التي تسكنها مع عائلتها البائسة منذ أمد طويل.
  • محمد ابوحفص السماحي
    نائب رئيس ملتقى الترجمة
    • 27-12-2008
    • 1678

    #2
    الاستاذ سعد هاشم الطائي
    تحيتي
    قرات لك هناك و أقرأ لك هنا .. رائع بامتيز هنا و هناك..
    [gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
    قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]

    تعليق

    • موسى الزعيم
      أديب وكاتب
      • 20-05-2011
      • 1216

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سعد هاشم الطائي مشاهدة المشاركة
      خيمة
      بعد أن وجّه فوهة مسدسه نحو صدرها، ضغط على زناده، فاستقرتْ رصاصته المأجورة في منتصفه، من دون تأثر. سال الدم الأحمر ليرسم هلالا أكبر بكثير من الهلال الذي رسم على جانب من جوانب خيمتها التي تسكنها مع عائلتها البائسة منذ أمد طويل.
      نص موجع بحق .......ترى هل هناك مأساة أكثر من ذلك ؟
      اعتقد أن النص بحجة تكثيف اكثر واظنه يتحمل ذلك
      سلمت وسلم قلمك امتعتني

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        هم يستهدفون الهلال بفعلهم...
        ولن يقدروا...

        جميل ما قرات لك.. والمداخلات..

        اهلا بك هنا ومرحبا..


        تحيتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • سعد هاشم الطائي
          أديب وكاتب
          • 05-08-2010
          • 241

          #5
          أخي المبارك محمد السماحي
          في (الشعر الفصيح) وفي الـ(ق.ق.ج) أجدك متابعاً ومعلقا .. لله درُّك!! ما أبهاك وما أكرمكَ!! شكري المديد لك أبا حفص على هذا الاطراء الرائع.

          تعليق

          • كلثومة جمال
            أديب وكاتب
            • 12-02-2012
            • 665

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سعد هاشم الطائي مشاهدة المشاركة
            خيمة
            بعد أن وجّه فوهة مسدسه نحو صدرها، ضغط على زناده، فاستقرتْ رصاصته المأجورة في منتصفه، من دون تأثر. سال الدم الأحمر ليرسم هلالا أكبر بكثير من الهلال الذي رسم على جانب من جوانب خيمتها التي تسكنها مع عائلتها البائسة منذ أمد طويل.
            القتلة لا يهتمون برمزية الهلال او الصليب...
            انهم لسوا سوى مصاصي دماء... وأي دماء؟دماء الابرياء...
            دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
            مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

            تعليق

            • سعد هاشم الطائي
              أديب وكاتب
              • 05-08-2010
              • 241

              #7
              القاص الرائع موسى الزعيم
              شكرا لمرورك البهي أيها الزعيم .. لك الحق فيما ذكرت .. قراءتك للنص أضافت له رونقا.

              تعليق

              • سعد هاشم الطائي
                أديب وكاتب
                • 05-08-2010
                • 241

                #8
                نعم هم لن يقدروا... صدقتِ أختنا الغالية ريما ريماوي
                شكرا لك.. وشهادتك بجمالية النص وسام سأعتز به كثيرا.. شكرا مرة أخرى لترحيبك بي.
                تحيتي وتقديري

                تعليق

                • سعد هاشم الطائي
                  أديب وكاتب
                  • 05-08-2010
                  • 241

                  #9
                  أزمتنا الحقيقية تكمن في أمر واحد يؤرقني كثيرا ذلك أن القاتل والمقتول يقول: (الله أكبر)
                  أختي الكريمة كلثومة جمال .. شكرا للقراءة .. شكرا لجمال حرفك .. أسعدني حضورك.
                  التعديل الأخير تم بواسطة سعد هاشم الطائي; الساعة 22-06-2014, 11:43.

                  تعليق

                  • زياد الشكري
                    محظور
                    • 03-06-2011
                    • 2537

                    #10
                    إعجابي بهذه القصة، لغة الإيحاء أضفت عليها جمالية راقية، تقديري لسكبك هنا ، ومودتي..

                    تعليق

                    • سعد هاشم الطائي
                      أديب وكاتب
                      • 05-08-2010
                      • 241

                      #11
                      الأخ الكريم زياد الشكري
                      اعجابك بما كتبت وسام يزين صدري ..
                      شكرا لك على مرورك الجميل ودمت أخا.

                      تعليق

                      • حيدر الوائلي
                        أديب وكاتب
                        • 07-02-2013
                        • 180

                        #12
                        استاذي الفاضل
                        اجد نفسي ابحث في خلجاتي
                        كي اجد ما اعبر عنه
                        لكن يخونني التعبير مرة اخرى
                        جل قولي يحفظك الله ويديم قلمك الراقي
                        دمت بود

                        تعليق

                        • الطاهر التاي
                          أديب وكاتب
                          • 16-06-2012
                          • 348

                          #13
                          قصة رائعة .. فضحتنا كلنا ، ولم يبق لنا إلا النواح والبكاء على أيامنا الخوالي .. أمتعني نصك .

                          تعليق

                          • سعد هاشم الطائي
                            أديب وكاتب
                            • 05-08-2010
                            • 241

                            #14
                            الأخ حيدر الوائلي
                            دعاؤك لنا ينعش القلب.
                            توجب عليَّ أن أشكرك شكرا عريضا.

                            تعليق

                            • سعد هاشم الطائي
                              أديب وكاتب
                              • 05-08-2010
                              • 241

                              #15
                              القاص المبدع على الدوام
                              الطاهر التاي
                              شرفني مرورك على نصي وتشرف نصي بقراءتك أيها المبدع.
                              باقات ورد ومحبة.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X