خاطرة فيسبوكية ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة بدرية مصطفى مشاهدة المشاركة
    هو الابداع و التجديد
    اينما حل
    كان له من شهقات الاعجاب
    اعجاز
    تختار الأفكار بعناية لتناسب
    كل الاذواق و الفئات

    لله درك استاذي / قصي الشافعي
    نظراتنا صندوق دردشةٍ مغلق

    نساعد أحلامنا

    على إضافة المزيد من مقاطع الطمأنينة

    دائمة الاتصال بخفقاتي الموثوق بها

    وحين تتعطل مولدات الشعر

    قومي بتسجيل الخروج ..


    تقديري وكل الأحترام

    كل الإبداع و الروعة
    تعقيبك و حضورك الراقي
    أديبتنا الرائعة
    بدرية مصطفى
    كلي شكري و تقدير
    لوجودك المبهج
    مودتي و تحية تليق ..



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
      لكي يكون له زاوية في قلبي
      لابد أن ينبض الحرف بين يديه
      يرتل الحنين ، يجود الشوق
      لا تجدي العهود ، ولا الوعد الموثوق
      ابتسامتها خطفت لب اللبيب
      وكلماته هاجرت بقلب الحسناء للمدى البعيد
      ياهذا، يا أنا ، لا أعلم ما ذا أسميك !
      فالذكرى العابرة معتقة كالتوت
      تهب من نافذة القلوب لا نافذة الغروب
      ريما

      حرف له مع الجمال موعد
      خاطرة فيسبوكية عملاقة
      نضع لايك لكن القلوب لا تفتح أبوابها إلا للحرف الصادق
      صدق تجسيد الموقف، صدق النقل والتوثيق
      رائعة جدا
      تقديري وشكري




      لا أجيد رسم ما ينقصني
      لأصرع الشعر
      و يتبناني العزوف ..
      حين أكون هامشا ً صخري
      لن أزعج النسيان
      ستستعير التربة جسدي
      تكمل دورتها على اسمي
      تلون الوقت بطراوة أحلامي ..


      لله درك
      اديبتنا الرائعة ريما الجابر
      ما اكثرني بك
      ايتها النقية
      اضافة محلقة
      اعطت النص توهجا لغويا محنكا
      دمت بكل الخير
      تقدبرب و تحية تليق ..



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • محمود قباجة
        أديب وكاتب
        • 22-07-2013
        • 1308

        #18
        دخول ثم خروج و تبقى المواضيع معلقة
        بين عبارة و عبرة تنطق من الحروف ابتسامة

        راقت لنا الفيسبوكية التي تصور واقع اصبح شبه ملازمنا و ملازم الاجيال

        نسأل الله العافية

        احترامي

        تعليق

        يعمل...
        X