تويت
عليّ وعمر (ق. ق. جدا)
عليٌّ وعمر قُتلا ومُزِّقتْ هويتاهما.
عليٌّ وعمر قُتلا ومُزِّقتْ هويتاهما.
-
التعديل الأخير تم بواسطة سعد هاشم الطائي; الساعة 22-06-2014, 10:03. -
أهلاً أستاذ / سعد ، إسقاط بطلي قصتك بإستناد تراثي يفضي على حالة: شيعة / سنة .. هكذا قرأتها وأحسب الإيجاز الشديد أخرجها من حيز الققج إلى خبرية فقط ، عفواً وتبقى التحية .. -
لم يقتلا ..بل قتل من دونهم ..من يرفعون شعائر خلافتهم .حــــــواء الأزداني
ربي إن رفعتني عند الناس (درجة) ’’’’فـــ احططني عند نفسي بمثلها .تعليق
-
"منعرج تاريخي لا يزيد إلا حدة"
حفظك الله[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]تعليق
-
احسب أن العنوان فضح النص فقلل .. من عنصر التشويق
تحياتي لكتعليق
-
الأخ الأديب زياد الشكري
نعم لقد كانت قراءتك في محلها، أصبت الهدف. شكرا لك على المرور اللطيف وابداء الرأي الصائب حول ما كتبت.تعليق
-
الأخت حواء الأزداني
علي وعمر الحقيقيان لم يقتلا أبدا ولن يقتلا، وستبقى هويتاهما. قتُل من يحبهما والقاتل واحد. شكرا لك على المرور والمداخلة.تعليق
-
الأديب الكبير والصديق الكريم جدا معي
محمد أبو حفص السماحي
يؤرقني جدا هذا المنعرج التأريخي الحاد في حياة العرب والمسلمين كما يؤرق الكثيرين من أبناء جلدتنا.
شكرا لك على المرور ...
شكرا لك على الكرم.تعليق
-
الأديب الرائع موسى الزعيم
التفاتة رائعة من لدنكم حول العنوان الذي فضح النص القصير وربما أفضى بأسراره.. شكرا للتنبيه الذي لا بد من أخذه بنظر الاعتبار. دمت لي معلما وأخا.تعليق
-
للاسف واقع مرير نعيش به
استاذي العزيز سعد الطائي بتلك الحروف وصفت ما نسقى من مر
لك التحية والتقديرتعليق
-
أخي الرائع
صديقي الكريم
الأستاذ حيدر الوائلي
نحن نسقى من كؤوس جهلنا..
لاذنب لـ(علي) ولا لـ(عمر)
شكرا لك على المرور اللطيف الذي أسعدني حقا.تعليق
تعليق