تويت
بمحاذاة الشمس يبني...
بعد أعمدة البناء هوى على حافة فجر
بين رصاص الأشقاء مساحة لاتكفي سوى لقطرة دم.
بعد أعمدة البناء هوى على حافة فجر
بين رصاص الأشقاء مساحة لاتكفي سوى لقطرة دم.
-
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 03-09-2015, 20:46. -
هذا هو جرح عروبتنا بعينةالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
إنه وجع أمة ..ماعاد الوجع يفرق بين الخوة
في اللحظة التي كنا نرفع البناء
كنت اريد ان اتوقف قليلا عند كلمة "الفجر " في النص
اذ طالما استخدمت للقادم حامل الامل والفرج ..
اعتقد ان ما اجتاحنا هنا ليل ظلام سديم .. لا ادري ما كنهه جعلنا نتوه عن وجوه اخوتنا
تحياتي لك -
ق ق ج معبرة ومؤلمة
وهذا هو حالنا اليوم
لا حُرمنا إبداعاتكِ
تحياتي لكِ أختي
تعليق
-
رائعة القصة , سلمت يُمناكِ .............. ليتكِ تغيرين الفعل (همَّ) فأعمدة البناء أتت بعد هذه المرحلة ............. تقديري لقلم جميل .تعليق
-
جدران الظلام الجاثمة على صدر الضوء بعدما هدمت ولاح شيء من خيوط الفجر
دفعت رياح الخبث مزيدا من كتل الظلام...
نسأل الله ونحن مقبلين على الشهر الفضيل وأيامه المباركة
أن تشرق شمس السلام تزقزق عصافير الحرية يفوح عطر الامن والامان..
كل رمضان وانت وكل اعضاء الملتقى بالف الف خير أستاذ موسى الزعيم
شاكرة وممتنة جدااااا لمروك الكريم كل التحايا والاحترام لكتعليق
-
لا حرمنا مرورك وألق طلتك سقيا الخير
قوافل ود وتقدير أختي الغاليةتعليق
-
سلم عمرك أستاذ زياد شكري سعيدة جدا بمرورك الكريم
النص الان ملك لك ولكل مار من هنا.. لوغيرت (همّ) برأيك أي فعل انسب..؟
لاعدمنا مرورك السخي وملاحظاتك القيمة أستاذ قوافل تقدير وامتنانتعليق
تعليق