كوني كما أنتِ .." ابنة الشهباء "

**اسلام المصرى** · 09-07-2008, 15:42

أحاول أن أهتدي لعظيم نصحكَ
وأرتوي من غدير نزاهة فكركَ
فلا تقسُ على قلب إن غبت عنه
ليس له جيران ولا أهل سواكَ

نعم كونى كما اعتدتى ان تكونى

كونى صلبة وان غابت الصلابة عنكى

اتعلمى اخى الفاضلة امينة اليوم مضى من عمرى واحد وثلاثون عام
اصبح اليوم ليس مثل الامس اليوم ساتذكر نصائح غالية وقيمة نسيتها فى وقت الاحزان ساحزم عزيمتى عزيمة مسلم عائد وبقوة والهمة ستجد طريق للقلب مع الايمان بالله نعم ان الله هو الاقرب لنا

**د.مازن صافي** · 09-07-2008, 15:52

أخشى عليكِ يا أمينة إبنة الشهباء

لأني قرأتك هنا كتلة من الأحاسيس

كانت كلماتكِ تنبض بوفاء وصدق يتألق رهافة وشفافية

أدعو لكِ بالسعادة والهناء

لنبقى نقرأك كل يوم إشراقة حرف جديد

دام إبداعكِ ودمتِ لنا

**بنت الشهباء** · 10-07-2008, 10:57

المشاركة الأصلية بواسطة اسلام المصرى مشاهدة المشاركة

أحاول أن أهتدي لعظيم نصحكَ
وأرتوي من غدير نزاهة فكركَ
فلا تقسُ على قلب إن غبت عنه
ليس له جيران ولا أهل سواكَ

نعم كونى كما اعتدتى ان تكونى

كونى صلبة وان غابت الصلابة عنكى

اتعلمى اخى الفاضلة امينة اليوم مضى من عمرى واحد وثلاثون عام
اصبح اليوم ليس مثل ا

لا

مس اليوم ساتذكر نصائح غالية وقيمة نسيتها فى وقت الاحزان ساحزم عزيمتى عزيمة مسلم عائد وبقوة والهمة ستجد طريق للقلب مع الايمان بالله نعم ان الله هو الاقرب لنا

أخي الكريم
إسلام مصري
بداية أسأل الله لك العمر المديد والصحة والعافية ...
وكل عام وأنت بألف خير
ويكفي يا أخي إسلام أن نذكر دائما النصائح الأخوية ونحن نأمل أن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
وأسعدني جدا أنك بحمد من الله قد عزمت على أن تشدّ من أزرك وتنطلق إلى ما أفضل بعد أن تتغلب على أحزانك وهمومك وتعلم يقينا أن الله هو حسبك وكافيك ...
واسمح لي أخي إسلام أن أرشدك إلى الهفوات النحوية في ردك على نصي المتواضع
ومنها : عنكي
وهذا خطأ فاحش علينا أن ننتبه إليه
فلا نكتب عنكي , إليكي , فيكي , أنتي......
والصحيح : عنكِ , إليكِ , فيكِ , أنتِ ....
بالإضافة إلى عدم الانتباه لوضع الهمزات

ولك مني جزيل الشكر
ودمت بألف خير

**آمنة أبو حسين** · 10-07-2008, 16:36

الغالية بنت الشهباء

حينما نقرا كتلة من مشاعر

نخاف التعقيب لتزهو الكلمات بفطرة صفائها الأولى

شيء فيك رقيق وصادق ينبؤنا بمساحات بياض

تقديري للون الثلج فيكِ

ولمن يحرص بالنصح لمساحات الطهر فيكِ

فله أيضا مني التحيات الصادقات

**بنت الشهباء** · 12-07-2008, 10:05

المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة

أخشى عليكِ يا أمينة إبنة الشهباء

لأني قرأتك هنا كتلة من الأحاسيس

كانت كلماتكِ تنبض بوفاء وصدق يتألق رهافة وشفافية

أدعو لكِ بالسعادة والهناء

لنبقى نقرأك كل يوم إشراقة حرف جديد

دام إبداعكِ ودمتِ لنا

وهل يا أخي مازن
تخاف وتخشى على قلب لم ولن يعرف إلا الأمانة والصدق والإخلاص والوفاء !!!؟؟...
مهما كانت جراحاته وهمومه وآلامه لكن سيبقى عامرا بالعطاء لكل من حوله لأن هذا ليس له إلا صفة واحدة ألا وإنه قد جبل على أسمى المعاني الإنسانية السامية منذ نعومة أظفاره , وأسأل الله أن لا أتوه وأزيغ عن هذه الموازين التي بها أثبت وجودي وأكون كما أنا الأمينة المؤتمنة ولا أتغير ولا أتبدّل.. ...

**أناهيد عبد الله** · 12-07-2008, 12:23

كوني كما أنت يا [grade="008000 FF6347 800080 00BFFF"]ابنة الشهباء[/grade]

و مهما تبدلت أطوار الحياة لتجرفنا نحو التغيير فلابد

أن نكون كما اخترنا لأنفسنا ..

احترامي و تقديري العميقين لشخصيتك الفريدة .

محبتك أناهيد

**بنت الشهباء** · 13-07-2008, 10:25

المشاركة الأصلية بواسطة آمنة أبو حسين مشاهدة المشاركة

الغالية بنت الشهباء

حينما نقرا كتلة من مشاعر

نخاف التعقيب لتزهو الكلمات بفطرة صفائها الأولى

شيء فيك رقيق وصادق ينبؤنا بمساحات بياض

تقديري للون الثلج فيكِ

ولمن يحرص بالنصح لمساحات الطهر فيكِ

فله أيضا مني التحيات الصادقات

ولك مني يا غاليتي آمنة
يا من تحمل قلبا راقيا وروحا شفافة رقيقة أجمل آيات الحب .
أعلم يا آمنة أن من أجل كنوز الدنيا هو أن نحافظ على مساحة الطهر والصفاء بين جوانحنا لنرتفع ونسمة فوق الآفاق ونحن نأمل أن لا نتوه عن معاني الوفاء والودّ والإخلاص ...
فليكن كما يجب أن نكون , لا كما يريدون لنا أن نكون

أختك المحبة لكِ
أمينة

**بنت الشهباء** · 13-07-2008, 10:34

المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد مشاهدة المشاركة

كوني كما أنت يا [grade="008000 FF6347 800080 00BFFF"]ابنة الشهباء[/grade]

و مهما تبدلت أطوار الحياة لتجرفنا نحو التغيير فلابد

أن نكون كما اخترنا لأنفسنا ..

احترامي و تقديري العميقين لشخصيتك الفريدة .

محبتك أناهيد

وأن نختار لأنفسنا يا أناهيد الغالية
مساحة واسعة من الطهر والحب والنقاء
فذلك يعني أننا ارتضينا لأنفسنا أن نحيا من أجل غيرنا لنفرش لهم رداء الصدق والوفاء بالعهد مهما كانت جراحاتنا وهمومنا ...
وبهذه القيم السامية التي فطرنا الله عليها نستطيع أن نثبت وجودنا ...
ودائما أسأل الله أن أكون أهلا لهذه المفاهيم الإنسانية التي تحمل السمو والرقي وأن لا أتوه وأزيغ عنها أمد العمر ...
وسعيدة بتواجدك على صفحتي المتواضعة غاليتي أناهيد

**يسري راغب** · 20-09-2008, 20:51

الاستاذه الفاضله / ابنة الشهباء
اسعد الله اوقاتك
وانا ارغب في ان شريعة قسم الرسائل بردود متوازيه
الخاطرع بخاطره
والرساله بمثلها
الرحيل
نقرأ الكلمات ، نتعلمها ، نفهم معانيها ، تعجبنا فنحفظها ، وعلى مر الأيام نحكيها ، للأصدقاء نحكيها ، وللأبناء نرويها ، ولكل الأجيال نعلمها ، وتعود الأيام مرة أخرى ، بأيدي الأبناء ، تخط لهم حياة يعيشوها ،
هكذا الأيام ترحل ، وهكذا الناس تعيش رحيل الأيام بالذكرى ،
عند الموت ، يقول الناس :
حكمة الله أن يرحل العزيز قبل الشقي فينا ،
وعند النفي ، يقولون :
مرة أخرى الأيام تعلمنا ، إلى البعيد ، أجسامنا ، وأمانينا ،
وعند الهجر في الحب يقولوا :
إذا أردت أن تنسى ، ابحث عن المرأة الأخرى ،
ويبقى السؤال في الحل والترحال :
من هو صاحب الإرادة الأقوى في الرحيل ؟؟
الحياة ، تقصر ، أو تطول ، لن تكون للجميع مريحة ، والطريق لمعظم الناس ، شاق وطويل ، ويكثر فيه مرات الرحيل والترحيل
لو عرفنا الطريق ودروبه ، أتراحه وأفراحه ، هل سيسمع توسلنا ؟ وهل ينصت إلينا ؟ وهل ينتبه إلينا ويجيب رجاءنا ؟ وكم مرة ستتعلق الروح بالرحيل ؟ وهل تطيق الروح تكراره ؟ هل هو قريب فنستعد له ونتحوط ، أم أنه بعيد ، سيطول فراقه ؟؟ فالحالة صعبه ، الرحيل أو الترحيل فيها ، كئيب ، تنقبض فيه الروح ، ويتقلص عنده الصدر ، ويتوقف معه القلب عن النبض ، ويئن فيه الحنين ، ويترك المجال للقلب الحزين ، أن يتأوه ،
عند كل رحيل ، نلجأ إلى الله ، نستغفره ، ونتوب إليه ، طامعين في رحمته ، بكل تذلل ، وخشوع ، والرب يرحم ، ويغفر ويتوب هو واسع الرحمة والمغفرة ، يذل من يشاء ويعز من يشاء بقدرته ، لكن الناس ، البشر، لا يرحمون ، لأنهم عبيد أبناء العبيد فيا ربنا العزيز ، العظيم ، العليم ، وأنت خالق كل البشر ، لماذا تركت البشر بالبشر يعبثون ؟ أستغفرك اللهم وأتوب اليك .
تقبلي مني كل التحيه والتقدير والاحترام الوفير

**سعود البدري** · 20-09-2008, 22:14

المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة

[align=center]كوني كما أنتِ ...
العليم بحالي أدعوه خفية مع أنسام السَحَر
وليس سواه يعلم بفيض الدمع الذليل المرّ
أسمعتني كم رجوته والناس في غلسة الليل نيام
أن لا يباعدني عن الوفاء بالعهد , ويلهمني الصبر!!!؟؟...

[align=justify]بقلم : ابنة الشهباء[/align] [/align]

أختي الكريمة
حقيقة أنا أستمتع كثيرا بالقراءة لما يُكتب ، الا أن ما أراه في نفسي سلبيا هو عدم الرد على ما أقرأ وما أستمتع به ،ولكنني وقفت اليوم أمام نص يتلألأ جمالا ، ويشع عاطفة ، يبهر قارئه بجمال مفرداته ، وغور مراده ، وتناسق جمله ، وهذا لعمري ما نبحث عنه في كتاباتنا ، وما نبحث عنه حين نقرأ لمن يكتب .

كوني كما أنت ،،، أنشودة جميلة
استمتعتُ بها ، فليحفظك الله ..

**بنت الشهباء** · 23-09-2008, 20:09

المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة

الاستاذه الفاضله / ابنة الشهباء
اسعد الله اوقاتك
وانا ارغب في ان شريعة قسم الرسائل بردود متوازيه
الخاطرع بخاطره
والرساله بمثلها
الرحيل
نقرأ الكلمات ، نتعلمها ، نفهم معانيها ، تعجبنا فنحفظها ، وعلى مر الأيام نحكيها ، للأصدقاء نحكيها ، وللأبناء نرويها ، ولكل الأجيال نعلمها ، وتعود الأيام مرة أخرى ، بأيدي الأبناء ، تخط لهم حياة يعيشوها ،
هكذا الأيام ترحل ، وهكذا الناس تعيش رحيل الأيام بالذكرى ،
عند الموت ، يقول الناس :
حكمة الله أن يرحل العزيز قبل الشقي فينا ،
وعند النفي ، يقولون :
مرة أخرى الأيام تعلمنا ، إلى البعيد ، أجسامنا ، وأمانينا ،
وعند الهجر في الحب يقولوا :
إذا أردت أن تنسى ، ابحث عن المرأة الأخرى ،
ويبقى السؤال في الحل والترحال :
من هو صاحب الإرادة الأقوى في الرحيل ؟؟
الحياة ، تقصر ، أو تطول ، لن تكون للجميع مريحة ، والطريق لمعظم الناس ، شاق وطويل ، ويكثر فيه مرات الرحيل والترحيل
لو عرفنا الطريق ودروبه ، أتراحه وأفراحه ، هل سيسمع توسلنا ؟ وهل ينصت إلينا ؟ وهل ينتبه إلينا ويجيب رجاءنا ؟ وكم مرة ستتعلق الروح بالرحيل ؟ وهل تطيق الروح تكراره ؟ هل هو قريب فنستعد له ونتحوط ، أم أنه بعيد ، سيطول فراقه ؟؟ فالحالة صعبه ، الرحيل أو الترحيل فيها ، كئيب ، تنقبض فيه الروح ، ويتقلص عنده الصدر ، ويتوقف معه القلب عن النبض ، ويئن فيه الحنين ، ويترك المجال للقلب الحزين ، أن يتأوه ،
عند كل رحيل ، نلجأ إلى الله ، نستغفره ، ونتوب إليه ، طامعين في رحمته ، بكل تذلل ، وخشوع ، والرب يرحم ، ويغفر ويتوب هو واسع الرحمة والمغفرة ، يذل من يشاء ويعز من يشاء بقدرته ، لكن الناس ، البشر، لا يرحمون ، لأنهم عبيد أبناء العبيد فيا ربنا العزيز ، العظيم ، العليم ، وأنت خالق كل البشر ، لماذا تركت البشر بالبشر يعبثون ؟ أستغفرك اللهم وأتوب اليك .
تقبلي مني كل التحيه والتقدير والاحترام الوفير

أستاذنا الفاضل يسري راغب شراب
الاستغفار والإنابة إلى الله هي التي ترفعنا وتسمو بنا إلى حيث الصفاء والنقاء .
وبالاستغفار نترّفع عن دنايا الدنيا وآثامها , ونحن نأمل أن تدوم لحظة الصفاء مع الله ربنا , وأن لا نتوه عن القيم والمبادئ التي فطرنا الله عليها ..
وبهذا نستطيع أن نتجاوز همومنا وآلامنا ونعلم يقينا بأن الله هو حسبنا وكافينا ..
أشكر لك هذا التعليق الطيب الذي ينمّ عن ذوق رفيع , وطيبة وجمّ الأدب وحسن الخلق , ونجدك تتجول على صفحات الملتقى لتنثر لنا عبق كلامك , وجمال ردودك
فلك منا جزيل الشكر والتقدير

**بنت الشهباء** · 23-09-2008, 21:08

المشاركة الأصلية بواسطة سعود البدري مشاهدة المشاركة

أختي الكريمة
حقيقة أنا أستمتع كثيرا بالقراءة لما يُكتب ، الا أن ما أراه في نفسي سلبيا هو عدم الرد على ما أقرأ وما أستمتع به ،ولكنني وقفت اليوم أمام نص يتلألأ جمالا ، ويشع عاطفة ، يبهر قارئه بجمال مفرداته ، وغور مراده ، وتناسق جمله ، وهذا لعمري ما نبحث عنه في كتاباتنا ، وما نبحث عنه حين نقرأ لمن يكتب .

كوني كما أنت ،،، أنشودة جميلة
استمتعتُ بها ، فليحفظك الله ..

أخي الكريم
سعود البدري
إنه لمن دواعي الفخر والكرم أن أرى لك تعليقا على نص من نصوصي المتواضعة التي آمل من الله ربي أن ألبسها دائما تاج جمالية لغتنا الحبيبة التي تاه عنها أبناؤها , وهجروا أصولها ومبادئها ..وأجد أن من واجبنا أن نسعى معا للحفاظ على لغتنا العربية التي أكرمنا الله بها وأنزل القرآن الكريم باسمها .
ولك مني خالص الشكر والتقدير , وأسأل الله أن أكون أهلا لهذا الإطراء الذي أكرمتني وشرفتني به

**عائده محمد نادر** · 19-10-2008, 11:16

كوني كما أنتِ ولا تهابي
فأنا لم أتغيّر ولم أتبدّلِ
أبنة الشهباء
كلماتك رقيقة ناعمة مثل نثيث مطر ينزل على الروح ليسقيها دون أمتلاء .. أحببت أن تبقي كما أنت زاخرة بالحب .. فأنثري أزاهيرالحب أبنة الشهباء .

**بنت الشهباء** · 13-11-2008, 17:56

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

كوني كما أنتِ ولا تهابي
فأنا لم أتغيّر ولم أتبدّلِ
أبنة الشهباء
كلماتك رقيقة ناعمة مثل نثيث مطر ينزل على الروح ليسقيها دون أمتلاء .. أحببت أن تبقي كما أنت زاخرة بالحب .. فأنثري أزاهيرالحب أبنة الشهباء .

وهل هناك يا عايدة أجمل من أن تكون كلماتنا متوّجة بأسمى آيات الودّ والحب ّّ؟؟؟!!...
سنبقى ننثر أطايب وعبق أزاهير الحب لأن القلب الذي لم يعرف له طريقا إلا الصدق
لا يمكن له إلا أن يحيا كما كان وفيا صادقا لا يعرف الخداع والكذب ، وسيبقى كالغدير الرقراق الذي ينساب منه عذب الماء ليروي جنان الكلم وتتراقص له ألحان الكون على أوتار سيمفونية عنوان نقوشها الوفاء والودّ .....

كوني كما أنتِ .." ابنة الشهباء "

كوني كما أنتِ .." ابنة الشهباء "

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث