تويت
أحَبَّها ... فتزوَّجَ غيْرَها !
لبنى
-
-
الأديبة لبنى علي
لعل قصتك (صفعة) تعد أقصر قصة قصيرة في العالم.
أبارك لك هذا العمل القصير وكلّي قناعة أنه امتلك مقومات العمل القصصي. . -
القصة تقول أن الرجل يحب امرأة و يتزوج أخرى... يحصل لأسباب
لم تخبرنا عن العقدة!
تحياتي أستاذة لبنى
وددت لو عرفت عن سبب الصفعة، فليس مثل هذا الرجل شرير بالضرورة؟!
وتبقى صفعة، ويبقى الحب وحده لا يكفي .. محبتي.
تعليق
-
أظنها لم تحقق مواصفات الققج المُتعارف عليها , وإن كانت ومضة لافتة ... تقديري لكِ ...تعليق
-
نص اشكالي على صعيد المبنى والمعنى اعتقد انه ترك فجوة لغوية ... لا بد من ردمهاتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد هاشم الطائي مشاهدة المشاركة
ولعلّي بل تراني سعيدة بحضوركَ الرّاقي الأنيق أيّها الفاضل سعد .. فدمتَ وخير الخير ..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
وتبقى للتأويلات مداراتها يا فاطيمة البهاء .. وتبقى لبصمتكِ عبقها الياسمينيّ .. أسعدكِ الله .التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 09-07-2014, 09:00.
تعليق
-
وأظنها بل هي فعلًا ازدانت بحضوركَ المفعم بالطِّيب وقوس مطر الشفافيّة أيّها الفاضل زياد .. فدمتَ وقلائد الخير ..المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
وأظن أن تلك الفجوة قد رُدِمَتْ بفصول التفكُّر والتأمل والقراءة الذاتيّة .. وببصمتكَ النديّة .. دمتَ وعنادل الشفافيّة أيها الكريم موسى ..
تعليق
-
رؤية سريعة لنصك من زاويا أخرى
تلك الفتاة المتحررة كانت حبيبته..
وتزوج فتاة الحي..
أو
رفيقته في العمل حبيبته..
أقام مؤخًرا حفلًا تقليديًا على العروس التي اختارته..
والدته
مشكورة جدا لسعة صدرك
محبتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
بل أنا من أشكركِ يا فاطيمة الياسمين وهذه الرؤى التأمليّة التي تدور في فلك الومضة فأنطقَتْها وأنطَقَتْها .. وحيّاكِ دومًا تنثرين بريشتكِ صورًا تفكريّة تأويليّة تأمليّة قوس مطريّة ..
تعليق
تعليق