أستاذ موسى مراحب نورتنا
كم تمنيت ان أتناسى كل الأسماء التي قتل أصحابها على يد ميليشيات أجرامية لاتمت لأي طائفة أو قومية عراقية لكن الماضي تكرار لحاضر ولا مفر من تكرار المشهد
تحيتي لك أستاذنا الجليل
بحثت عنك في عيون الناس
في أوجه القمر
في موج البحر
فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
ياموطني الحبيب...
تعليق