تويت
جائزةالابداع الصهيونية الكبرى
تعلن الحركة الصهيونية عن جائزة كبرى لمن يبدع في تعذيب الشعب الفلسطيني وذلك على ضوء الفن الإبداعي في قتل الفتى الفلسطيني قبل أيام.
إن سكب النفط في فم الفتى وحرقه من الداخل قبل حرقه من الخارج يشفي غليلنا، إن اعضاء الجسد الفلسطيني يجب أن لا تكتوي فحسب وإنما يجب أن تحرق.. تصهر من الداخل كليًا لان قسم من هؤلاء سيصبح مخربًا عندما يكبر، لذلك نحن نقوم بحرب استباقية كل فترة ما، نستغل أي حدث ونعلنها حرب شعواء تحرق الأخضر واليابس.
من هنا تعلن الحركة عن الجائزة المشار إليها، وسنطالب بان يدخل فن التعذيب ضمن الألعاب الاولمبية لأنه ما من شك باننا سنحصل على المداليا الذهبية في هذه اللعبة، فنحن لن نسمح لاي جهة كانت في العلم كله ان تسبقنا في هذا المجال ، ويمكن أن يتقدم للجائزة:
كل من قتل فلسطيني بفنية كبيرة.
كل من اشترك في استعمال الأسلحة المحرمة التي تسبب الأمراض السرطانية وغيرها.
يمكن لكل طيار قذف القنابل العنقودية الانشطارية التي تنتشر في الحقول وتنفجر بمن يتجول هناك أن يتقدم للجائزة.
لكل من استعمل الأسلحة الفسفورية.
لكل من نشر"اليورانيم المخفف" في المناطق الفلسطينية،
لكل من دك الشعب الفلسطيني المخرب بأسلحة " الدايم"
كل من اشترك بنسف البيوت على أصحابها.
كل مستوطن ضرب (بالكرباج) أي مسلم أراد أن يصلي في الحرم الإبراهيمي.
كل من ساهم في حرق المسجد الأقصى أو خلخل أساساته.
كل من قصف مستشفى او سيارة أسعاف.
كل ضابط أتقن فن اللعبة حين طلب منه وأطلق الصواريخ من حدودنا مع لبنان على الحقول وأقنان الدجاج كي يساهم في خلق المبررات أمام الرأي العام العالمي للقصف والذي أصيب المدنيين وخاصة الأطفال والنساء والعجزة في ملاجئ "قانا" لتنهار معنويات الشعب هناك، وهذا ينطبق طبعا على من يطلق الصواريخ على المناطق المفتوحة من حدودنا مع غزة.
والأمر لا يقف عند هذا الحد، فيمكن أن يتقدم للجائزة:
كل سياسي دعا إلى الأخذ بالثار أضعاف مضاعفة.
كل من ساهم بتوفير الأجواء بالقول: "أن لا يوجد شريك فلسطيني يبغي السلام"
كل ضابط امر جنوده بتأخير امرأة فلسطينية حامل على الحاجز كي تجهض هناك.
كل مستوطن تهرش بالمواطنين، اقتلع أو حرق المحاصيل لدفع الفلسطينيين إلى رد الفعل كي يخلق المبرر لفرض الحصار وتجويع الشعب الفلسطيني وسلب ثرواته وقتله برصاصات طائشة.
وتعلن الحركة بأنه لا مكان للخوف من العواقب إذ أننا سنصدر تقريرًا طبيًا يشير إلى أن من نفذ العملية مختل عقليًا ونفسيًا ولا يصلح مثوله أمام المحكمة، كما هو الحال في كل مرة، ومن هناك سننقله إلى فترة نقاهة يستطيع أن يقضي فيها أجمل أيام حياته.
وإذا لم نستطع لسبب من الأسباب بسبب انكشاف امرنا أمام وسائل الإعلام الأجنبية فسيقدم للمحاكمة، وهنا سنعيد التاريخ وسنفرض عليه غرامة وقدرها قرش واحد اسواة بما فرض على الجنرال " شدمي" عندما قتل العشرات العرب ما بين عجوز امرأة ورضيع.
كما يمكن لأي إعلامي عربي يعمل على تبرير أفعالنا، أينما كان أن يتقدم للجائزة.
ويمكن أيضا لأي سياسي عربي ساعدنا بالخفية.
ويمكن أن يتقدم لها أي ملك أو أمير أو رئيس عربي لاذ بالصمت ولمينبس ببنت الشفة أن وهؤلاء سوف يمنحون علاوة على الجائزة، جائزة أخرى وهي عبارة عن غانية أجنبية شقراء ذات "خلفية ثقافية وإمكانيات بارزة"
تعلن الحركة الصهيونية عن جائزة كبرى لمن يبدع في تعذيب الشعب الفلسطيني وذلك على ضوء الفن الإبداعي في قتل الفتى الفلسطيني قبل أيام.
إن سكب النفط في فم الفتى وحرقه من الداخل قبل حرقه من الخارج يشفي غليلنا، إن اعضاء الجسد الفلسطيني يجب أن لا تكتوي فحسب وإنما يجب أن تحرق.. تصهر من الداخل كليًا لان قسم من هؤلاء سيصبح مخربًا عندما يكبر، لذلك نحن نقوم بحرب استباقية كل فترة ما، نستغل أي حدث ونعلنها حرب شعواء تحرق الأخضر واليابس.
من هنا تعلن الحركة عن الجائزة المشار إليها، وسنطالب بان يدخل فن التعذيب ضمن الألعاب الاولمبية لأنه ما من شك باننا سنحصل على المداليا الذهبية في هذه اللعبة، فنحن لن نسمح لاي جهة كانت في العلم كله ان تسبقنا في هذا المجال ، ويمكن أن يتقدم للجائزة:
كل من قتل فلسطيني بفنية كبيرة.
كل من اشترك في استعمال الأسلحة المحرمة التي تسبب الأمراض السرطانية وغيرها.
يمكن لكل طيار قذف القنابل العنقودية الانشطارية التي تنتشر في الحقول وتنفجر بمن يتجول هناك أن يتقدم للجائزة.
لكل من استعمل الأسلحة الفسفورية.
لكل من نشر"اليورانيم المخفف" في المناطق الفلسطينية،
لكل من دك الشعب الفلسطيني المخرب بأسلحة " الدايم"
كل من اشترك بنسف البيوت على أصحابها.
كل مستوطن ضرب (بالكرباج) أي مسلم أراد أن يصلي في الحرم الإبراهيمي.
كل من ساهم في حرق المسجد الأقصى أو خلخل أساساته.
كل من قصف مستشفى او سيارة أسعاف.
كل ضابط أتقن فن اللعبة حين طلب منه وأطلق الصواريخ من حدودنا مع لبنان على الحقول وأقنان الدجاج كي يساهم في خلق المبررات أمام الرأي العام العالمي للقصف والذي أصيب المدنيين وخاصة الأطفال والنساء والعجزة في ملاجئ "قانا" لتنهار معنويات الشعب هناك، وهذا ينطبق طبعا على من يطلق الصواريخ على المناطق المفتوحة من حدودنا مع غزة.
والأمر لا يقف عند هذا الحد، فيمكن أن يتقدم للجائزة:
كل سياسي دعا إلى الأخذ بالثار أضعاف مضاعفة.
كل من ساهم بتوفير الأجواء بالقول: "أن لا يوجد شريك فلسطيني يبغي السلام"
كل ضابط امر جنوده بتأخير امرأة فلسطينية حامل على الحاجز كي تجهض هناك.
كل مستوطن تهرش بالمواطنين، اقتلع أو حرق المحاصيل لدفع الفلسطينيين إلى رد الفعل كي يخلق المبرر لفرض الحصار وتجويع الشعب الفلسطيني وسلب ثرواته وقتله برصاصات طائشة.
وتعلن الحركة بأنه لا مكان للخوف من العواقب إذ أننا سنصدر تقريرًا طبيًا يشير إلى أن من نفذ العملية مختل عقليًا ونفسيًا ولا يصلح مثوله أمام المحكمة، كما هو الحال في كل مرة، ومن هناك سننقله إلى فترة نقاهة يستطيع أن يقضي فيها أجمل أيام حياته.
وإذا لم نستطع لسبب من الأسباب بسبب انكشاف امرنا أمام وسائل الإعلام الأجنبية فسيقدم للمحاكمة، وهنا سنعيد التاريخ وسنفرض عليه غرامة وقدرها قرش واحد اسواة بما فرض على الجنرال " شدمي" عندما قتل العشرات العرب ما بين عجوز امرأة ورضيع.
كما يمكن لأي إعلامي عربي يعمل على تبرير أفعالنا، أينما كان أن يتقدم للجائزة.
ويمكن أيضا لأي سياسي عربي ساعدنا بالخفية.
ويمكن أن يتقدم لها أي ملك أو أمير أو رئيس عربي لاذ بالصمت ولمينبس ببنت الشفة أن وهؤلاء سوف يمنحون علاوة على الجائزة، جائزة أخرى وهي عبارة عن غانية أجنبية شقراء ذات "خلفية ثقافية وإمكانيات بارزة"
تعليق