تويت
نظر الطفل إلى الطائرة النفاثة تخترق الجو ..
رسم في دفتره الممزق طائرا مقصوص الجناحين يبكي ..
رسم في دفتره الممزق طائرا مقصوص الجناحين يبكي ..
-
-
الأديب الرائع
عبد الرحيم التدلاوي
الآباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون.
هذه حقيقتنا الأزلية في الكون.
قصتك ((الطائرة)) تستحق التقدير والوقوف أمامها باحترام؛ لما تحمله من معان كبيرة.
الترميز فيها رائع بروعة الصباح.
رمضان كريم
باقات من التحايا أقدمها بين يديك الكريمتين. -
إنها غزة ، وأطفالها هم رماتها بطائرة ورقية أو بأجساد كانت لدنة ، ولكنها صارت أقوى بحملها الثقيل والذي نشرئب إليه أملاً وإشراقا ... ولكن ..أين نحن !؟المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
أخي الراقي الطائيالمشاركة الأصلية بواسطة سعد هاشم الطائي مشاهدة المشاركة
شكرا لك على تشريفي بهذه القراءة القيمة.
ممتن لك الإشادة الطيبة.
مودتيتعليق
-
أخي العزيز الطاهرالمشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
كتب النص قبل الهجمة الشرسة للصهاينة على غزة.
و قد لبس النص الحدث غتنصهر فيه و صار معبرا عنه.
شكرا لك على جميل التناول.
مودتيتعليق
تعليق