[align=center]الصفعة ..الأخيرة
الشوارع ساكنة
الشمس تبكي دموعا
تبلل بصمت بياض الأمكنة
تقع الكلمات في شرك الصمت
فتتقنه...منذ الصفعة الأولى
ويصير خريفا
يصلب شتاءا
يقتل ربيعين
ويغتال صيفا
ويظل صامتا
يبتلع ريق الدهشة
ويمتلأ بعتمات السكوت
يلغي احتمالات الكلام
ويئدها على عتبات الشفاه
أيها القلب
زعزعتك لطمته
صحوت من سكرات حبه
...وستظل تعلك الصمت
و...تلوك أطعامه الأربعة
فشفاهك سكتت عن الكلام المباح
وغزل حكايا شهرزاد
فقدت نكهاتها
فجلست... كملكا معزولا
لا تملك الا تاجا... وملامح جاه
اسقط مملكتك
بجملة
خرجت من شفاه الغضب
لتعقر خاصرتك...بخنجرها
ولتسقط رايات النصر اللاتي.... ورثتك الانتكاسات
سيدة حكاية....دخلت في قالبها
لتقوّلب سيدة أخرى
فراشة هي..كانت...وستعود
الى شرانقها
للتتدرب..من جديد
كيف تحبو
على تراب الماضي
لتتعلم من الحياة...درسا قاسيا
تلك التي..أهدتها يدا
لتلطم....خدود الحب
وترقب .... من بعيد
سطوة الألم..والنزف
وتطلق عليه
عنوان
الانجاز الكبير[/align]
الشوارع ساكنة
الشمس تبكي دموعا
تبلل بصمت بياض الأمكنة
تقع الكلمات في شرك الصمت
فتتقنه...منذ الصفعة الأولى
ويصير خريفا
يصلب شتاءا
يقتل ربيعين
ويغتال صيفا
ويظل صامتا
يبتلع ريق الدهشة
ويمتلأ بعتمات السكوت
يلغي احتمالات الكلام
ويئدها على عتبات الشفاه
أيها القلب
زعزعتك لطمته
صحوت من سكرات حبه
...وستظل تعلك الصمت
و...تلوك أطعامه الأربعة
فشفاهك سكتت عن الكلام المباح
وغزل حكايا شهرزاد
فقدت نكهاتها
فجلست... كملكا معزولا
لا تملك الا تاجا... وملامح جاه
اسقط مملكتك
بجملة
خرجت من شفاه الغضب
لتعقر خاصرتك...بخنجرها
ولتسقط رايات النصر اللاتي.... ورثتك الانتكاسات
سيدة حكاية....دخلت في قالبها
لتقوّلب سيدة أخرى
فراشة هي..كانت...وستعود
الى شرانقها
للتتدرب..من جديد
كيف تحبو
على تراب الماضي
لتتعلم من الحياة...درسا قاسيا
تلك التي..أهدتها يدا
لتلطم....خدود الحب
وترقب .... من بعيد
سطوة الألم..والنزف
وتطلق عليه
عنوان
الانجاز الكبير[/align]
تعليق