غزة ترثي نفسها
ساويتُ في الشعر بين الصمت واللغة
لأجل ذلكَ .. واستنهضتُّ قافيتي
على غرار الرؤى أُسقِطتُّ فانكسرتْ
بداخلي ال ( آخ ) والأحلام يا أبتي
أضعتُ صوتي فلمْ أكمل صراخ أخي
عليّ حين أصابتْ ( طلقة ) شفتي
هل متُّ حقاً أكان الله قرب يدي
وهل سيزحف في تحقيق أمنيتي!!
وهل سيحزن من جاؤا ليفترقوا
على مشارف أشواقي وأخيلتي
دمي على الأرض بالكاد انتبهتُ له
رغم الجراح مسجىً فوق أمتعتي
وبعض خوفي على الأولاد حين هوت
شظية فتهادتْ دون هدهدتي
لمن تُركتُ وهل وحدي أجابههم
هم أكثر الخلق تهديماً لأبنيتي
ينأى الصباح وليلي موحش .. مطري
على الدروب ( رصاص ) شفَّ أرصفتي
رأيت في الحلم كم لي أخوة وأبي
في صمته تتجلى بعض أسئلتي
أكان يكظمُ فابيضتْ مدامعه
وألْقِيَ العجز من شباك مقدرتي
وقفتُ اسمع خطو الناس صوت أخي
يحول بيني وأجوائي (المكهربة)
مضى الذين مضوا يوما فوا أسفي
على الأحبة في ضيقٍ وفي سعةِ
ساويتُ في الشعر بين الصمت واللغة
لأجل ذلكَ .. واستنهضتُّ قافيتي
على غرار الرؤى أُسقِطتُّ فانكسرتْ
بداخلي ال ( آخ ) والأحلام يا أبتي
أضعتُ صوتي فلمْ أكمل صراخ أخي
عليّ حين أصابتْ ( طلقة ) شفتي
هل متُّ حقاً أكان الله قرب يدي
وهل سيزحف في تحقيق أمنيتي!!
وهل سيحزن من جاؤا ليفترقوا
على مشارف أشواقي وأخيلتي
دمي على الأرض بالكاد انتبهتُ له
رغم الجراح مسجىً فوق أمتعتي
وبعض خوفي على الأولاد حين هوت
شظية فتهادتْ دون هدهدتي
لمن تُركتُ وهل وحدي أجابههم
هم أكثر الخلق تهديماً لأبنيتي
ينأى الصباح وليلي موحش .. مطري
على الدروب ( رصاص ) شفَّ أرصفتي
رأيت في الحلم كم لي أخوة وأبي
في صمته تتجلى بعض أسئلتي
أكان يكظمُ فابيضتْ مدامعه
وألْقِيَ العجز من شباك مقدرتي
وقفتُ اسمع خطو الناس صوت أخي
يحول بيني وأجوائي (المكهربة)
مضى الذين مضوا يوما فوا أسفي
على الأحبة في ضيقٍ وفي سعةِ
تعليق