بين عشقي وترددك ، تقفين على الحياد.
فمتى تنصفين ؟
أتريدين حقا أن أخبيء جزيئات شوقي لترقد بين طيات أستار الليل وتغريد طيور الصباح لتقف صادحةَ على أيك الإلتياع ؟
من هنا أناشد كل بتْلات الحنين الراقدة على زهرات الشوق الذي كان، واللهفة التي كستْ وعد اللقيا.
هاأنذا بعد كل هذا آتيك بحزّم من الأماني فخذيها وهاجري بها إلى جزر صمتك.
هناك أيضا سأراك ، تزيدين الأفق إمتدادا وتملئين روحي بأحلامي القديمة ..
ياااااااه .............
أهرول نحوك وجحافل العشق ورايات الشوق تسرع الخطا نحو قلاعك.
لا أصدق بأنني في تهويمات حلمي وجدتك تقفين كلافتة تغير مجرى السير والوجهة.
أسأل نفسي بخوف متزايد : هل يمكن أن أكون قد جُلْتُ بخيالها يوما ؟
أَمْ يا ترى شغفي بها َجعل هذا الحبل السري ممدودا إليها ؟
يَا ملاجيء الشوق تهفو إليها كل سنوات إغترابي ...
قولي لي بربك : أيتها المختالة ترفل بخيلاء في درب الوصال الوعر.
هَلَّ أخبرتيني أَنَّكَ مِنْ أَجْلِي سَتَخْرِقُين كل قوانين الكون ونواميسه؟
ألديك منفذا يخرق هذا المحال.؟
لا عليك ، سأسكن في كوخ هذا الأمل بين روحي المبعثرة وأنفاسك التي تعبق في سراب الإنتظار.
سأنتظر رغم كل هذا وذاك
ويبقى السؤال : بين عشقي وترددك ، تقفين على الحياد.
فمتى النطق بالحكم ؟
سأتقبّل ما تجودين به ....
فمتى تنصفين ؟
أتريدين حقا أن أخبيء جزيئات شوقي لترقد بين طيات أستار الليل وتغريد طيور الصباح لتقف صادحةَ على أيك الإلتياع ؟
من هنا أناشد كل بتْلات الحنين الراقدة على زهرات الشوق الذي كان، واللهفة التي كستْ وعد اللقيا.
هاأنذا بعد كل هذا آتيك بحزّم من الأماني فخذيها وهاجري بها إلى جزر صمتك.
هناك أيضا سأراك ، تزيدين الأفق إمتدادا وتملئين روحي بأحلامي القديمة ..
ياااااااه .............
أهرول نحوك وجحافل العشق ورايات الشوق تسرع الخطا نحو قلاعك.
لا أصدق بأنني في تهويمات حلمي وجدتك تقفين كلافتة تغير مجرى السير والوجهة.
أسأل نفسي بخوف متزايد : هل يمكن أن أكون قد جُلْتُ بخيالها يوما ؟
أَمْ يا ترى شغفي بها َجعل هذا الحبل السري ممدودا إليها ؟
يَا ملاجيء الشوق تهفو إليها كل سنوات إغترابي ...
قولي لي بربك : أيتها المختالة ترفل بخيلاء في درب الوصال الوعر.
هَلَّ أخبرتيني أَنَّكَ مِنْ أَجْلِي سَتَخْرِقُين كل قوانين الكون ونواميسه؟
ألديك منفذا يخرق هذا المحال.؟
لا عليك ، سأسكن في كوخ هذا الأمل بين روحي المبعثرة وأنفاسك التي تعبق في سراب الإنتظار.
سأنتظر رغم كل هذا وذاك
ويبقى السؤال : بين عشقي وترددك ، تقفين على الحياد.
فمتى النطق بالحكم ؟
سأتقبّل ما تجودين به ....
تعليق