الأستاذ الأديب
حيدر الوائلي
يبدو أنّ بطل قصتك يعاني كثيرا من الحياة المليئة بالمتاعب والمصاعب، وبشكل عام هو ليس بخير قبل الرؤيا.
لكني أراك قد أشرت بذكاء إلى الأمل القادم والخير المنتظر من خلال العنوان((رؤيا)) فالرؤيا تكون صادقة وهي غير الحلم الذي ربما يكون من الأضغاث.
شكري العريض لك واعجابي الشديد بهذا النص الجميل الذي اختزلت فيه الكثير الكثير.
تعليق