الأستاذ الأديب
حيدر الوائلي
يخطر في مخيلتي أن عائلته ذهبت ضحية بصاروخ طائرة أو مدفع لليهود.
لم تعد الأوراق الثبوتية ذات نفع؛ لذا مزقها عند خروجه من المستشفى.
الحقيقة هذه قصة أدهشتني بسبكها القوي، ومفرداتها المعبرة، وموضوعها الدقيق.
دمت عنوانا للإبداع أخي الكريم.
باقات محبة أقدمها بين يديك.
الأستاذ الأديب
حيدر الوائلي
يخطر في مخيلتي أن عائلته ذهبت ضحية بصاروخ طائرة أو مدفع لليهود.
لم تعد الأوراق الثبوتية ذات نفع؛ لذا مزقها عند خروجه من المستشفى.
الحقيقة هذه قصة أدهشتني بسبكها القوي، ومفرداتها المعبرة، وموضوعها الدقيق.
دمت عنوانا للإبداع أخي الكريم.
باقات محبة أقدمها بين يديك.
استاذي الكريم
سعد الطائي
اسعدني مرورك العطر وطيب حروفك الاصيلة
فكل قلب عربي اصيل يتجلى منه الابداع
وانت مبدع بقلبك سيدي
دمت بخير
لا حول ولا قوة إلَّا بالله
مؤلمة جداً كان الله في عونهم وحماهم من كل شر ، القصة مُكثفة ومعبِّرة لم أستطع أن أمر دون الرد..
تحياتي
اختي العزيزة اقدر شعورك الجميل
ويبعد الله عنك كل مكروه
من لم يتالم لاخواننا في فلسطين
لا يحسب عربيا
لكِ جميل السلام والامتنان لحرفك الراقي العذب
تحيتي وتقديري
بماذا ستنفعه الأوراق الثبوتية والأهل في فلسطين كلّها غير معترف بهم كبشر !
وفلسطين نفسها لا خارطة لها ولا علم .
أخي حيدر تحياتي
فوزي بيترو
اخي العزيز
اخالفك الكلمة
ان خارطة فلسطين باهلها بعلمها بمسجدها
بقلب كل عربي شريف
قبل ان تكون دولة على الارض
ومن ينكر هذا يكون يهوديا عربيا
اي ادهى واشقى من ان يكون يهوديا يهوديا
لك التحية والتقدير
تعليق