البطالة و الفقر و أمريكا كلها عوامل مهدت الطريق لولادة هذه التنظيمات الجهادية المتطرفة و المحسوبة على الإسلام البريء منها صدقوني لو إجتمعت الدول العربية و قررت إنتداب كل عربي عاطل عن العمل
ضمن قوات عربية مشتركة نكون قد منحناه حق العيش الكريم و منعناه من اللجوء إلى هذه التنظيمات المتطرفة التي هي في الغالب تتاجر بالدين
كانت القراءة ممتعة
تقديري

نشَّفت دمّي يا أخي المختار ؟
ظننتها الحقيقية . اسشرت رجال العائلة ونسائها والأطفال
في أن ندفع الجزية ، أو ..
قالوا وبدون تردد أووووووووو
أترك لك " أو " تفسرّها كما تشاء .
نص من جمر الواقع
تحياتي
فوزي بيترو

هنا مربط الحمار قصدي الفرس ههه
و لا افهم حقا ما يحدث في العالم
عاصرنا الحروب و الثورات و قيام دولة الخلافة و ظهور امير المؤمنين
يا ما شاء الله علينا
العالم كله بيتقدم و احنا للخلف در
و أكثر ما يؤلم هو استغلال الدين و الزج به في كل هذه الاعمال الشنيعة و التي هي ضد الدين و الانسانية و الأوطان

لما اروح اضرب غطس في البحر و اقول دا حلم مش علم ههههههه

تحياتي و تقديري اديبنا الساخر

هي كما ذكرت أستاذ كمال هذه التنظيمات صناعة أمريكية إسرائلية و إنضافت إليها عوامل أخرى لعل أهمها البطالة و غياب التأطير في المناهج التعليمية

بسيطة دكتور فوزي الجزية في تنظيم دولة إعادة الأمجاد هي تماما كما كانت في عهد الدولة العباسية
سوف لن تكلف صاحبها أكثر من صاع من شعير أو تمر ههههههه
شكرا للقراءة و المرور
تحياتي و تقديري

التفوق على الغرب و إعادة المجد للأمة العربية لا يأتي إلا من باب العلم و المعرفة و سمو الخلق و خوف الله في الآخر أولا
و ليس من باب التعصب و العشوائية كأن نحمل بندقية صُنعت أصلا عندهم في الغرب
أين أسلحتنا الخاصة ؟ أعتقد أننا حتى الساعة لا نقدر على صنع سلاح غير السيف
إنه الجهل و الضياع في حلقة مفرغة مازلنا نتغنى فيها بأمجاد الأجداد
شكرا للمرور العاطر مبدعتنا منار
تحياتي الخالصة

هذا أحد مقاتلي تنظيم دولة إعادة الأمجاد ذاهب لإسترجاع الأندلس

نعم جميل تبدو قربة الماء على ظهره و لا ينقصه إلا بندقية الصيد أو الخنجر هو تماما

هي تماما داعش يقتلون المسلمين و المسحيين و يزرعون الألغام يأسرون النساء و يغتصبونهن
يفسدون في الأرض و يحسبون أنهم يحسنون صنعا ثبت من خلال كتاب هلاري كلتون أنهم صناعة أمريكية إسرائيلية
لبث مزيد من الطائفية و الإقتتال في العراق و في الوطن العربي يرتدون عمامة إفغانية كاذبة و زيا باكستانيا
لا يمت للعروبة بصلة يقتلون الناس بلا ذنب إنهم هم الكفار سوف يكون مأواهم جهنم و بئس المصير بإذن الله

داعشي مية مية هههههه

المختار الدرعي استاذ في الساخر.اعجبني ما قرات لك .
بالتوفيق دائما استاذي و اخي الفاضل

الدولة التي يمكن لها أن تعيد الأمجاد يجب أن تكون لها أرض و مصادر إقتصادية قارة و أن تقوم لها ثورة صناعية مثل تلك الثورات الصناعية التي عرفتها الدول الأروبية أما هذه الجماعات فلا دولة لها و لا أرض لها و مصادرها الإقتصادية هي الإستلاء و السلب و النهب و سلاحها يأتي مباشرة من أعدائها

مرحبا أخي منير سالم شرف لي أن تعجب بنصي المتواضع
شكرا على تشجيعك لي
محبتي و تقديري

ربما ستستفزنا الحقيقة ..
ربما أن ماهو واقعي اختلط بالوهم ..
من هي داعش .. ومن الذي مولها .. ومن الذي دعمها .. ومن الذي ألبسها هذا القناع المخيف
وجعلها بعبع العصر الذي تحالفت عليه أكثر من 40 دولة أن تنال من عزيمتهم ، وتبث في قلوبهم الرعب
من هي داعش التي هي أقوى من جيش صدام الذي اعتبر ذات يوم خامس اقوى جيش في العالم من حيث العدة والعدد
واندحر في معارك تحرير الكويت ، وانهزم شر هزيمة ، ولم يتمكن جيش صدام بكل قوته وجبروته وبكل آلته الحربية تلك الترسانة التي ارهقت ميزانية العراق منذ الحرب العراقية الإيرانية حيث حمى التسلح الرهيب ..
لم يستطع الجيش العراقي من صد الجيوش الغازية لتسقط بغداد بعد اسبوعين من قتال غير متكافيء ..
لم يصرح الأمريكان ان الحرب ستطول لثلاث سنوات .. مع داعش
إلهذا الحد عاجزة امريكا عن اقتناص قادة هذا التنظيم . وهي التي أرسلت صاروخ إلى غرفة نوم الفنانة ليلى العطار التي
رسمت بوش عند مدخل فندق الفلسطين مريديان .. ليكون مداسا لأقدام الخارجين والداخلين للفندق ..
وعن طريق جهدها الآستخباراتي قتل الرئيس الشيشاني جوهر دوداييف بغارة جوية روسية
تنظيم لم يكن موجودا لم نسمع به من قبل فجأة يحتل ثلث الأراضي العراقية ، ويحتل قسم كبير من سوريا
ولكن ليس هذا فحسب .. بل أن كثير من الدول الداعمة والممولة له، اصبحت في ليلة وضحاها محاربة له ..وتقود طلعات جوية لضرب تجمعاته
والغريب أن قادمات الأيام ستفرز ما ليس على البال .. قد يكون اندحارا كبيرا لداعش ونهاية اسطورتها أو توسع لداعش وتبيت لدولتها لتصبح عصا يلوح بها كلما خرجت أمة من الأمم .....
عن ولاءها واسنادها
لأن كل مايجري الآن هو معد ومطبوخ في مراكز الدراسات الاستراتيجية .....
شكرا سيدتي الفاضلة ... لقطة مؤثرة