ياأنت
كشمعة أذوي مع كل يوم غياب لك!
وكم اشتقتك
أن تكون الآن..قربي
كم اشتقت أن أشم عطرك!
نسيما
تربة
أو حلما..ورديا
أن تكون اللحظة أو غدا، أو أي أمل يقربني..
أن تكون بين يدي، وأن لايشاركني غريب..بك!
يالها من غبية تلك التي تبعدني
وأدري أنها العصية علينا أحيانا
أدري أنها القريبة
فمتى اللقاء..أخبرني
أرجوك
أتوسلك أن تدلني
أو أن تشير علي.. أن أركب موجة اليأس
لكني أحسها قريبة
تتنفس بيننا
وتنتقي..يوم اللقاء!
فهي مخادعة
تُجرعنا غربة الروح وحتى نلتقي.

كشمعة أذوي مع كل يوم غياب لك!
وكم اشتقتك
أن تكون الآن..قربي
كم اشتقت أن أشم عطرك!
نسيما
تربة
أو حلما..ورديا
أن تكون اللحظة أو غدا، أو أي أمل يقربني..
أن تكون بين يدي، وأن لايشاركني غريب..بك!
يالها من غبية تلك التي تبعدني
وأدري أنها العصية علينا أحيانا
أدري أنها القريبة
فمتى اللقاء..أخبرني
أرجوك
أتوسلك أن تدلني
أو أن تشير علي.. أن أركب موجة اليأس
لكني أحسها قريبة
تتنفس بيننا
وتنتقي..يوم اللقاء!
فهي مخادعة
تُجرعنا غربة الروح وحتى نلتقي.

تعليق