الرغيف الهارب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    الرغيف الهارب

    الرغيف الهارب

    كلما عاد إلى بيته منهك القوة، متعب النفس..
    يتذكر أمه، حين كان طفلا صغيرا، وهي تقول:
    -ماذا تريد أن تكون عندما تكبر ياولدي؟
    -عداء محترفا ياأماه.
  • سعد هاشم الطائي
    أديب وكاتب
    • 05-08-2010
    • 241

    #2
    القاص حسن لختام
    لقد تحققت أمنيته ولكن بشكل مغاير.. صار عداءً يلهث من أجل لقمة الخبز.
    رائع هذا النص بحق.. شكرا لك سيدي.

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سعد هاشم الطائي مشاهدة المشاركة
      القاص حسن لختام
      لقد تحققت أمنيته ولكن بشكل مغاير.. صار عداءً يلهث من أجل لقمة الخبز.
      رائع هذا النص بحق.. شكرا لك سيدي.
      شكرا لك أخي العزيز سعد هشام، على القراءة وحسن التعليق
      كن بخير ..قمت ببعض التعديلات على النص، اتمنى أن تروق لك
      مودتي وتقديري

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        كانت عادة التبول الليلي تلازمه حتى عندما كبر وصار شابا يافعا .
        من شدة غيظ والدته على ابنها كانت نتشر ملابسه والملايات المبللة على البلكونة كي يشاهدها زملائه .
        عندما ينتهي دوام المدرسة ، كان يركض مسرعا إلى البيت كي يرفع أدلّة الإتهام قبل وصول أصحابه .
        شرّف بلاده بحصوله على الميدالية الذهبية بالركض في الدورة الأولومبية .
        تحياتي أخي حسن لختام
        فوزي بيترو

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          كانت عادة التبول الليلي تلازمه حتى عندما كبر وصار شابا يافعا .
          من شدة غيظ والدته على ابنها كانت نتشر ملابسه والملايات المبللة على البلكونة كي يشاهدها زملائه .
          عندما ينتهي دوام المدرسة ، كان يركض مسرعا إلى البيت كي يرفع أدلّة الإتهام قبل وصول أصحابه .
          شرّف بلاده بحصوله على الميدالية الذهبية بالركض في الدورة الأولومبية .
          تحياتي أخي حسن لختام
          فوزي بيترو
          لم تعلق على النص ياصديقي فوزي، اكتفيت فقط بعرض نصك القصصي الجميل. أعتقد أن الفرق كبير وشاسع بين نصك القصصي، ونص "الرغيف الهارب" في كل شىء. انتظر تعليقك على النص ياصديقي فوزي..يهمني رأيك ووجهة نظرك، وليس تقديم نص من نصوصك السابقة..لم أفهم قصدك ورسالتك
          كن بخير
          محبتي

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            صباحك سعيد أخي حسن لختام
            أكل العيش هذه الأيام يحتاج إلى عداء محترف
            وإلى لاعب سيرك أحيانا . محدّش بياكولها بالساهل .
            لم تكن قصة كتبتها ما ورد في تعليقي الأول
            على نصّكم . إنما ذكرتني قصّتكم بفيلم سينمائي
            قديم كان هذا مضمونه . حسب رأيي الشبه موجود
            بيت اللقطتين ، ويجمعهما السعي للوصول إلى النجاح
            بغض النظر عن المحفّز لهذا السعي . محبتي

            سؤال : هل أنشر ردي الأول كقصة قصيرة جدا ؟ هل هو مناسب ؟

            تعليق

            • فاطيمة أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 28-02-2013
              • 2281

              #7
              للقاص حسن لختام، سمة خاصة تميزه في جل كتاباته
              هناك دائما شيئ يشدنا لنصوصه .. وعادة ما أحب القراءة له كلما صادف اسمه

              هنا المفارقة بين العنوان وتحقيق الأمنية بشكل مغاير لافتة وأعطت القصة البسيطة نكهة خاصة
              تحياتي.


              تعليق

              • سميرة سلمان
                عصفورة لاتجيد الزقزقة
                • 13-07-2012
                • 1326

                #8
                عداء من نوع آخر...
                لاذهبية ولافضية ولاحتى من حديد!
                تبا له من رغيف
                قصة رائعة اعجبتني كثيرا دمت مبدعا استاذ حسن لختام
                تقبل مروري وتحياتي

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  حسن لختام
                  صديقي العزيز
                  هل كان بإمكانك أن تجعل النص أكثر قوة وعمقا
                  نعم
                  كان بإمكانك ذلك لأنك تمتلك القدرة والملكة
                  ويبقى النص فيه روح النضال والحراك والمعاندة
                  كأني كنت أسمع لهاثه من أجل لقمة العيش المغمسة بالعرق
                  كن بخير
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                    للقاص حسن لختام، سمة خاصة تميزه في جل كتاباته
                    هناك دائما شيئ يشدنا لنصوصه .. وعادة ما أحب القراءة له كلما صادف اسمه

                    هنا المفارقة بين العنوان وتحقيق الأمنية بشكل مغاير لافتة وأعطت القصة البسيطة نكهة خاصة
                    تحياتي.
                    شكرا لك، أختي العزيزة فاطيمة أحمد، على القراءة والتعليق الجميل
                    كوني بخير
                    محبتي وتقديري

                    تعليق

                    • حسن لختام
                      أديب وكاتب
                      • 26-08-2011
                      • 2603

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      حسن لختام
                      صديقي العزيز
                      هل كان بإمكانك أن تجعل النص أكثر قوة وعمقا
                      نعم
                      كان بإمكانك ذلك لأنك تمتلك القدرة والملكة
                      ويبقى النص فيه روح النضال والحراك والمعاندة
                      كأني كنت أسمع لهاثه من أجل لقمة العيش المغمسة بالعرق
                      كن بخير
                      الحمد لله على عودتك، أيتها العزيزة
                      شكرا لك على القراءة والاهتمام
                      كوني بخير، صديقتي الغالية
                      محبتي وتقديري، عائده

                      تعليق

                      • نجاة قيشو
                        أديب وكاتب
                        • 18-08-2014
                        • 41

                        #12
                        شتان ما بين ما نحلم به و بين ما يفرضه علينا الواقع أو القدر...نص جميل و عميق...تحيتي لك القاص المبدع دائما حسن لختام

                        تعليق

                        • حسن لختام
                          أديب وكاتب
                          • 26-08-2011
                          • 2603

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نجاة قيشو مشاهدة المشاركة
                          شتان ما بين ما نحلم به و بين ما يفرضه علينا الواقع أو القدر...نص جميل و عميق...تحيتي لك القاص المبدع دائما حسن لختام
                          شكرا لك، أيتها العزيزة والقاصة الجميلة نجاة قيشو على القراءة وجميل المرور..سرّنى وجودك هنا.
                          مرحبا بالمبدعة الأنيقة نجاة قيشو في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب..أتمنى أن يطيب
                          لك المقام بيننا
                          محبتي وتقديري

                          تعليق

                          • حسن لختام
                            أديب وكاتب
                            • 26-08-2011
                            • 2603

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                            صباحك سعيد أخي حسن لختام
                            أكل العيش هذه الأيام يحتاج إلى عداء محترف
                            وإلى لاعب سيرك أحيانا . محدّش بياكولها بالساهل .
                            لم تكن قصة كتبتها ما ورد في تعليقي الأول
                            على نصّكم . إنما ذكرتني قصّتكم بفيلم سينمائي
                            قديم كان هذا مضمونه . حسب رأيي الشبه موجود
                            بيت اللقطتين ، ويجمعهما السعي للوصول إلى النجاح
                            بغض النظر عن المحفّز لهذا السعي . محبتي

                            سؤال : هل أنشر ردي الأول كقصة قصيرة جدا ؟ هل هو مناسب ؟
                            التيمة تصلح لتكون قصة قصيرة جدا، فقط قم بإعادة صياغتها بطريقة مركزة، وإيجاز في التعبير. لقد دأب على الركض، فصار عداء أولمبيا. رب ضارة تنفع
                            مودتي وتقديري، أخي العزيز فوزي بيترو
                            اعتذر على القفز على تعليقك ولإجابة على سؤالك

                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
                              عداء من نوع آخر...
                              لاذهبية ولافضية ولاحتى من حديد!
                              تبا له من رغيف
                              قصة رائعة اعجبتني كثيرا دمت مبدعا استاذ حسن لختام
                              تقبل مروري وتحياتي
                              شكرا لك على جميل المرور والقراءة
                              أعتذر لك، أختي العزيزة والزميلة الطيبة الودودة، سميرة سلمان، على القفز على تعليقك الرائع.
                              سرّني أن النص راق لذائقتك الراقية
                              كوني بخير، أيتها العزيزة
                              محبتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X