يمتد الصَّدى منِّي حجرا ..
يمضي الى النَّهر البعيد سدى..
أراني على ساعة الماء
هاربا ...
من الجرح الى الريح ،
الى وصمة عار اللغة .
أراني في الليل،،
يمتصني النشيح و الهوى .
في لون البنفسج و خطى الايقاع .
من نحيبه يصعد الأسى
في لون محبرة الكحل،
و المشهد الليلي ..
لا يكذب الألم يأتي مع الغيم
و رائحة الندى ..
و هذا القلب حبَّة من توهج
و عنبْ ..
كناَّ كعاشقين يستردان الشمس
من عذابات ما تخفى في الطين
و في الرؤى ..
كنا في فجوة من أحاديث الغزل ..
نقول أشياء كثيرة
عن خريفنا الغريب
عن العصافير..
عن الهوى و الجنون .
كانت واقفة على أعتابها الضّفاف مضيئة
وجهها ،
ثقوب الضوء في وجه النهار..
عيناها مشرعة من ولهٍ ،،
و قلبها يبصر من خلف الغبار .
هي الظل الذي أقتفي ،
أثرٌ من آهة تزيح عن الأزمنة سرّ البكاء .
أراها تضع الأحزان عن صدر القصيد ..
تحي الماء في الغيم ..
وتقتل ما غيب عن سمائي شمسها المتعبة .
كانت عاشقة تنام كطائر بلله البرق ..
فحدِّقي في جبهتي قليلا ..
تجدي المساء مطرْ ..
وتجدي الينابيع في طعم الحب و الحكايا القديمة ِ..
في لهفة العاشقين ،،
في ليل المسافات ،،
في القلب يسع الأحزان الآتية من الشَّجر القريب .
من فلك الأجراس العتيقة ..
حاملا عبء المساءِ ،
وسمائي ورد الريح ..
تُسقط عن إِسمها ما تخفىَّ في التفاصيل .
وأنا أحث الندى .
موغلا في احتمال الذهاب البعيد ..
و أنا الصدى ،
أنا الآن ما اُشتق من حجر ْ ...
يمضي الى النَّهر البعيد سدى..
أراني على ساعة الماء
هاربا ...
من الجرح الى الريح ،
الى وصمة عار اللغة .
أراني في الليل،،
يمتصني النشيح و الهوى .
في لون البنفسج و خطى الايقاع .
من نحيبه يصعد الأسى
في لون محبرة الكحل،
و المشهد الليلي ..
لا يكذب الألم يأتي مع الغيم
و رائحة الندى ..
و هذا القلب حبَّة من توهج
و عنبْ ..
كناَّ كعاشقين يستردان الشمس
من عذابات ما تخفى في الطين
و في الرؤى ..
كنا في فجوة من أحاديث الغزل ..
نقول أشياء كثيرة
عن خريفنا الغريب
عن العصافير..
عن الهوى و الجنون .
كانت واقفة على أعتابها الضّفاف مضيئة
وجهها ،
ثقوب الضوء في وجه النهار..
عيناها مشرعة من ولهٍ ،،
و قلبها يبصر من خلف الغبار .
هي الظل الذي أقتفي ،
أثرٌ من آهة تزيح عن الأزمنة سرّ البكاء .
أراها تضع الأحزان عن صدر القصيد ..
تحي الماء في الغيم ..
وتقتل ما غيب عن سمائي شمسها المتعبة .
كانت عاشقة تنام كطائر بلله البرق ..
فحدِّقي في جبهتي قليلا ..
تجدي المساء مطرْ ..
وتجدي الينابيع في طعم الحب و الحكايا القديمة ِ..
في لهفة العاشقين ،،
في ليل المسافات ،،
في القلب يسع الأحزان الآتية من الشَّجر القريب .
من فلك الأجراس العتيقة ..
حاملا عبء المساءِ ،
وسمائي ورد الريح ..
تُسقط عن إِسمها ما تخفىَّ في التفاصيل .
وأنا أحث الندى .
موغلا في احتمال الذهاب البعيد ..
و أنا الصدى ،
أنا الآن ما اُشتق من حجر ْ ...
تعليق