تويت
ماغُزيَ قومٌ في عقر دارهم إلا ذلوا .. الامام علي (ع) كرم الله وجهه
الانتصارات تتحدث عن نفسها ... اما الهزيمة فتحتاج لتغطية اعلامية كبيرة لتحويلها الى انتصارات ...!!!!
بيروت في 15 نيسان 1996
الانتصارات تتحدث عن نفسها ... اما الهزيمة فتحتاج لتغطية اعلامية كبيرة لتحويلها الى انتصارات ...!!!!
من يوميات مقاوم
شعر : خليل عوير
سِرنا إلى العمقِ السليبِ الغالي .... نستعذبُ الإرهابَ خَوْضَ قتالِ
نادى الترابُ إلى الفدا مُستنفِراً .... فجعلتُ إرهابَ العداةِ مآلي
أحبيبتي إني عشقتُكِ أمَّةً .... تسري بشرياني وفي أوصالي
من وقفةِ العزِّ استبدَّتْ بالنُهى .... واستنهضتْ بي همَّةَ الأبطالِ
حمَّلتُ في حشوِ القذائفِ قوَّتي .... غضباً أبياً مشرقاً بنضالي
من حقدِ إرهابِ العداةِ ملأتُها .... للإنتقامِ للوعةِ الأطفالِ
دَيْنٌ علينا أن نصونَ حقوقَنا .... كي نحفظَ التكريمَ للأجيالِ
آمنتُ بالرفضِ المقدَّسِ منكراً .... إرهابَ منْ سلبوكِ بالأفعالِ
لن يقبلَ التاريخُ إلا عزَّةً .... في أمةٍ عُظمى وذاتُ جلالِ
منْ يقنعُ الأجيالَ غيرُ بطولةٍ .... مكتوبةٍ في مجملِ الأحوالِ..؟
وطني سما ندَّ السماءِ جلالةً .... متواصلَ الآزالِ بالآجالِ
صمَّمتُ أن يحيى بعزٍّ بعدما .... أبدى الحريقُ مفاتنَ الآمالِ
ليسَ انتصاراً ردُّ كيدِ المعتدي .... بل باجتثاثِ الشرِّ بالإجمالِ
لن نرتقي إلا بعلمٍ شاملٍ .... نبني بهِ الأجيالَ كلَّ مجالِ
يا أمتي ليسَ المهانةُ والرَّدى .... إلا الخنوعَ وعيشةَ الإذلالِ
سرُّ السيادةِ في الأسودِ زئيرُها .... في الأرضِ كالإعصارِ كالزلزالِ
نصرُ الشعوبِ ضرورةٌ حتميةٌ ... فلتفرحي بالنصرِ صارَ منالي
أو زغردي إن جئتكم مُستشهداً .... وتذكَّري حينَ الصلاةِ مقالي
إنَّ البطولةَ والشهادةَ والفِدا ..... قد سُجِّلتْ بقيادةِ الأبطالِ
شعر : خليل عوير
سِرنا إلى العمقِ السليبِ الغالي .... نستعذبُ الإرهابَ خَوْضَ قتالِ
نادى الترابُ إلى الفدا مُستنفِراً .... فجعلتُ إرهابَ العداةِ مآلي
أحبيبتي إني عشقتُكِ أمَّةً .... تسري بشرياني وفي أوصالي
من وقفةِ العزِّ استبدَّتْ بالنُهى .... واستنهضتْ بي همَّةَ الأبطالِ
حمَّلتُ في حشوِ القذائفِ قوَّتي .... غضباً أبياً مشرقاً بنضالي
من حقدِ إرهابِ العداةِ ملأتُها .... للإنتقامِ للوعةِ الأطفالِ
دَيْنٌ علينا أن نصونَ حقوقَنا .... كي نحفظَ التكريمَ للأجيالِ
آمنتُ بالرفضِ المقدَّسِ منكراً .... إرهابَ منْ سلبوكِ بالأفعالِ
لن يقبلَ التاريخُ إلا عزَّةً .... في أمةٍ عُظمى وذاتُ جلالِ
منْ يقنعُ الأجيالَ غيرُ بطولةٍ .... مكتوبةٍ في مجملِ الأحوالِ..؟
وطني سما ندَّ السماءِ جلالةً .... متواصلَ الآزالِ بالآجالِ
صمَّمتُ أن يحيى بعزٍّ بعدما .... أبدى الحريقُ مفاتنَ الآمالِ
ليسَ انتصاراً ردُّ كيدِ المعتدي .... بل باجتثاثِ الشرِّ بالإجمالِ
لن نرتقي إلا بعلمٍ شاملٍ .... نبني بهِ الأجيالَ كلَّ مجالِ
يا أمتي ليسَ المهانةُ والرَّدى .... إلا الخنوعَ وعيشةَ الإذلالِ
سرُّ السيادةِ في الأسودِ زئيرُها .... في الأرضِ كالإعصارِ كالزلزالِ
نصرُ الشعوبِ ضرورةٌ حتميةٌ ... فلتفرحي بالنصرِ صارَ منالي
أو زغردي إن جئتكم مُستشهداً .... وتذكَّري حينَ الصلاةِ مقالي
إنَّ البطولةَ والشهادةَ والفِدا ..... قد سُجِّلتْ بقيادةِ الأبطالِ
بيروت في 15 نيسان 1996
تعليق