تويت
خبز هناك،
جوع هنا؛
والتضاريس ساكنة
*
هذا الضجيج يزعجني،
ولا أجيد سوى لغة واحدة؛
لن يسمعني أحد
*
فوبيا الأخلاق تنتشر
وما زلنا نضحك؛
أين المفر؟
*
أغلقت بابي؛ صرخت الفوضى:
من سيسفك الدماء؟
*
جذبني خبر عاجل،
تهيأت للدخول؛
وجدتهم يطبخون الكذب على نار هادئة
*
سأثبت لنفسي أنني صاحب قرار؛
لن أشاهد الأخبار بعد الآن
*
تموج رائحة الشواء فوق المتوسط،
الغربان تنعق؛
والقراصنة يرقصون
*
ثمّة حمامة تحاول النجاة،
ظلام دامس يحيط بها؛
صمت يغري بالبكاء
*
صرخت في وجه الخريطة:النّجدة؛
ابتسمت خطوط الطول والعرض
*
الأسلاك الشّائكة تعزف،
الفضيحة ترقص؛
والأطفال نيام
*
تحت ركام ذلك البيت المنكوب؛
ثمّة أنين لا يسمعه غير أهله
*
للوجع نكهة أخرى،
عندما تصمت العصافير؛
وتتسع القبور
*
أيها الحزن؛ رفقًا بنا.
جوع هنا؛
والتضاريس ساكنة
*
هذا الضجيج يزعجني،
ولا أجيد سوى لغة واحدة؛
لن يسمعني أحد
*
فوبيا الأخلاق تنتشر
وما زلنا نضحك؛
أين المفر؟
*
أغلقت بابي؛ صرخت الفوضى:
من سيسفك الدماء؟
*
جذبني خبر عاجل،
تهيأت للدخول؛
وجدتهم يطبخون الكذب على نار هادئة
*
سأثبت لنفسي أنني صاحب قرار؛
لن أشاهد الأخبار بعد الآن
*
تموج رائحة الشواء فوق المتوسط،
الغربان تنعق؛
والقراصنة يرقصون
*
ثمّة حمامة تحاول النجاة،
ظلام دامس يحيط بها؛
صمت يغري بالبكاء
*
صرخت في وجه الخريطة:النّجدة؛
ابتسمت خطوط الطول والعرض
*
الأسلاك الشّائكة تعزف،
الفضيحة ترقص؛
والأطفال نيام
*
تحت ركام ذلك البيت المنكوب؛
ثمّة أنين لا يسمعه غير أهله
*
للوجع نكهة أخرى،
عندما تصمت العصافير؛
وتتسع القبور
*
أيها الحزن؛ رفقًا بنا.
تعليق