مَوت طرزان.
عاشَ النصفَ الآخر من عمره وحيداً في الأدغالِ و بين الضواري. عاشرها و أحبها، فعاشرته و اطمأنّت إليه. لاعبها و لاعبته. مرّ أمدٌ طويل. أخيراً، خانته و قضت عليه، تماما كما يفعلُ البشر!
عاشَ النصفَ الآخر من عمره وحيداً في الأدغالِ و بين الضواري. عاشرها و أحبها، فعاشرته و اطمأنّت إليه. لاعبها و لاعبته. مرّ أمدٌ طويل. أخيراً، خانته و قضت عليه، تماما كما يفعلُ البشر!
تعليق