ينكر ذاته
رغم أن ظلالها.........
تجر أقدامها على الأرض القاحلة.
يعترف البَوح
أنه اختُطف منذ زمن بعيد
فالكلمات تقاطعت دون انقطاع!
لا أعلم
هل الشموع صُنعت لتحترق
أم لتَعد السنين المصاحبة للوجع؟
نصنع من رحم الحزن فرحا مركزيا
يتلاشى منها لحظة الغروب.
المرآة
هي الوحيدة التى تعترف باليتم
إذا ما هجر النظر فيها
صاحب الميلاد المؤجل.
السماء تقطف نجومها
تصنع منها سُلما للوصول
كلما تزاحمت الأرواح على الصعود
ذاته تتعارك
تخاف أن ينتشلها
المساء الطويل من فرص الاشراق.
أغمض عينيه
وأبى الحلم أن يفتح له بوابة الدخول
فتوسد الابتسامة .
رغم أن ظلالها.........
تجر أقدامها على الأرض القاحلة.
يعترف البَوح
أنه اختُطف منذ زمن بعيد
فالكلمات تقاطعت دون انقطاع!
لا أعلم
هل الشموع صُنعت لتحترق
أم لتَعد السنين المصاحبة للوجع؟
نصنع من رحم الحزن فرحا مركزيا
يتلاشى منها لحظة الغروب.
المرآة
هي الوحيدة التى تعترف باليتم
إذا ما هجر النظر فيها
صاحب الميلاد المؤجل.
السماء تقطف نجومها
تصنع منها سُلما للوصول
كلما تزاحمت الأرواح على الصعود
ذاته تتعارك
تخاف أن ينتشلها
المساء الطويل من فرص الاشراق.
أغمض عينيه
وأبى الحلم أن يفتح له بوابة الدخول
فتوسد الابتسامة .
تعليق