احتَضَنَت الأرضُ أوكار الذِئاب
تنوعتْ ألوانهم و أشكالهم..
تفنَّنوا في عُتُوِّهِم ..
متعطِّشين لكؤوسٍ حمراء من شرايين الحَمَامَات..
دَثَّرَ الخوفُ ضُلُوعَ الأبرياء
باتت سكاكين الحيرة تطعن ما تبقَّى من النهى!!
يا ترى كيف سيكون الارتقاء؟
بأي شكل وأي لون؟
أهوَ كالخروفِ في عيد الأضحى؟
رُصَيصَةٍ، بدمٍ بارد؟
كمين يُفَرقِع على حينِ غفلةٍ؟
أم صاروخٍ قبيح الوجه، تعلوه ابتسامةٍ خبيثة؟
كيف سَيُمارِسُونَ طُقُوسهم الشيطانية، ومتى؟
مَنْ سَيُوَدِّعُ مَنْ؟
بات الخافق يَتمَنَّى السكون قَبلَ خُلَّانِهِ؛ فلا طاقَةَ لَهُ بالفراق!!
تنوعتْ ألوانهم و أشكالهم..
تفنَّنوا في عُتُوِّهِم ..
متعطِّشين لكؤوسٍ حمراء من شرايين الحَمَامَات..
دَثَّرَ الخوفُ ضُلُوعَ الأبرياء
باتت سكاكين الحيرة تطعن ما تبقَّى من النهى!!
يا ترى كيف سيكون الارتقاء؟
بأي شكل وأي لون؟
أهوَ كالخروفِ في عيد الأضحى؟
رُصَيصَةٍ، بدمٍ بارد؟
كمين يُفَرقِع على حينِ غفلةٍ؟
أم صاروخٍ قبيح الوجه، تعلوه ابتسامةٍ خبيثة؟
كيف سَيُمارِسُونَ طُقُوسهم الشيطانية، ومتى؟
مَنْ سَيُوَدِّعُ مَنْ؟
بات الخافق يَتمَنَّى السكون قَبلَ خُلَّانِهِ؛ فلا طاقَةَ لَهُ بالفراق!!
تعليق