غفلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشرفي
    أديب وكاتب
    • 23-08-2014
    • 159

    غفلة

    ألقت ببعض قصائدها وقصصها في سلة المهملات، وأخرجت مصحفا كان قد تغبر
    بدأت تبسمل لتقرأ
    (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى)
    فانهارت باكية.
    التعديل الأخير تم بواسطة الشرفي; الساعة 09-07-2015, 00:22.
  • سمرعيد
    أديب وكاتب
    • 19-04-2013
    • 2036

    #2
    مررت أحييك أخي (الشرفي) على المعنى الجميل القابع بين السطور..
    نعم إنها غفلة ؛ليتنا نعطي ديننا وكتابنا حقه، كما نعطي كثيرا من الأمور الدنيوية..
    ولكن لي مداخلة بسيطة على النص:
    -ربما كانت تكتب كتابة نافعة وهادفة؛ وهناك من يعرض عن الدين في أمور أفظع من الكتابة،
    وإن كان هذا غير مبرر للجميع!!
    لاحظتُ أخي الكريم الشرفي أن همزة القطع قد تلاشت في النص نهائيا،
    وهي ضرورية في لغتناالعربية،بالإضافة إلى علامات الترقيم التي تخدم النص..

    كما أن الأصوب أن نكتب الآية الكريمة على شكلها الصحيح وهو:
    (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى )(124) من سورة طه

    وهذه (غفلة) ثانية أخي الكريم
    مع خالص التقدير

    التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 10-09-2014, 05:05.

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الشرفي مشاهدة المشاركة
      القت ببعض قصائدها وقصصها في سلة المهملات واخرجت مصحفا كان قد تغبر بدات تبسمل لتقرا ( ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكى) فانهارت باكية.
      كتابة القصص إلهام ربّّاني، يدافع من خلاله القاص والكاتب على المظلوم، ويدعو إلى صوت الضمير، ونبذ العنف والكراهية. وهذه رسالة فاضلة، مقدّسة يذكر من خلالها الكاتب والشاعر إسم الله تعالى، دون توقف..ودون وعيي
      فما الداعي لإلقاء قصائدها وقصصها في سلة المهملات؟ فلا أحد يغفل عن ذكر الله تعالى شاء أم أبى. يقول الله تعالى" ويسجد لله من في السموات والأرض طوعا وكرها، وظلالهم.." إذن لايوجد مخلوق على وجه الأرض، طوعا أو كرها، يغفل عن ذكر الله
      مودتي
      مودتي

      تعليق

      • الشرفي
        أديب وكاتب
        • 23-08-2014
        • 159

        #4
        [quote=سمرعيد;1092044]مررت أحييك أخي (الشرفي) على المعنى الجميل القابع بين السطور..
        نعم إنها غفلة ؛ليتنا نعطي ديننا وكتابنا حقه، كما نعطي كثيرا من الأمور الدنيوية..
        ولكن لي مداخلة بسيطة على النص:
        -ربما كانت تكتب كتابة نافعة وهادفة؛ وهناك من يعرض عن الدين في أمور أفظع من الكتابة،
        وإن كان هذا غير مبرر للجميع!!
        لاحظتُ أخي الكريم الشرفي أن همزة القطع قد تلاشت في النص نهائيا،
        وهي ضرورية في لغتناالعربية،بالإضافة إلى علامات الترقيم التي تخدم النص..

        كما أن الأصوب أن نكتب الآية الكريمة على شكلها الصحيح وهو:
        (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى )(124) من سورة طه

        وهذه (غفلة) ثانية أخي الكريم
        مع خالص التقدير

        [/quote
        شكرا أختي (سمر عيد ) على مرورك الذي جاء نافعا لهذا النص المتواضع ، وعلى تصحيحك للآية الكريمة ، فقد كتبتها من حفظي، ونسيت كيف تكتب كلمة (ضنكا) فمعذرة واستغفر الله...اختي الكريمة ،ربما كتبت شيئا نافعا وربما كتبت شيئا...هناك احتمالات، لكن المباح اذا ألهى عن أصل الوجود ،فيعتبر لاقيمة له في الميزان الرباني، ولا شك أختي أنك مررت بالآية التي يقول فيها الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) الآية 9 (سورة المنافقون) ولخطورتها فهي موجهة للمؤمنين، وتتحدث عن مباحات ،لكن سوء الاستعمال وكثرة الغفلة ،هي التي قد تجني على الانسان . اشكرك أختي على توجيهك اللغوي، وأعتذر لك على همزة القطع التي توجد تحت الألف، فلم أعثر عليها في لوحة الكتابة عندي...كما اريد ان أقول أن هناك فرق بين الغفلة،والخطأ، والنسيان... تقبلي احترامي وتقديري .

        تعليق

        • سمرعيد
          أديب وكاتب
          • 19-04-2013
          • 2036

          #5
          أشكرلكَ رحابةَ صدرك في تقبّل رأيي بنصك الرائع فكرة ومضموناً..
          طبعا هناك فرقٌ بين الغفلة والخطأ والنسيان؛ وأردت التنبيه إلى كتابة الآية بشكلها الصحيح ..
          وأنا متأكدة من علمك النافع..كما يسرني إغناء النص بحديث رسوله الكريم:

          { الغفلة في ثلاث : عن ذكر الله ، وحين يصلي الصبح إلى طلوع الشمس ، وغفلة الرجل عن نفسه في الدين حتى يركبه}
          رواه الطبراني في الكبير ، والبيهقي عن ابن عمر رضي الله عنهما .
          ومن باب الأمانة كان علي العودة للتذكير بأن همزة القطع قد ترسم فوق الألف وقد تُرسم تحت الألف..
          فيصبح النص:

          ألقت ببعض قصائدها وقصصها في سلة المهملات، وأخرجت مصحفا كان قد تغبّر..
          بدأت تبسمل لتقرأ
          (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى )
          فانهارت باكية..
          إنه من النصوص الجميلة الراقية والتي نحتاجها للتذكير بما غفلنا ونغفل عنه من أمور ديننا الكريم..
          لذا سلّطت عليه الضوء بعد أن قرأته وساءني أنه كان من غير ردود!!
          أ= (شيفت+ ا )
          إ= (شيفت + غ)
          تحيتي للكاتب القدير (الشرفي) مع التقدير..

          تعليق

          • الشرفي
            أديب وكاتب
            • 23-08-2014
            • 159

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
            كتابة القصص إلهام ربّّاني، يدافع من خلاله القاص والكاتب على المظلوم، ويدعو إلى صوت الضمير، ونبذ العنف والكراهية. وهذه رسالة فاضلة، مقدّسة يذكر من خلالها الكاتب والشاعر إسم الله تعالى، دون توقف..ودون وعيي
            فما الداعي لإلقاء قصائدها وقصصها في سلة المهملات؟ فلا أحد يغفل عن ذكر الله تعالى شاء أم أبى. يقول الله تعالى" ويسجد لله من في السموات والأرض طوعا وكرها، وظلالهم.." إذن لايوجد مخلوق على وجه الأرض، طوعا أو كرها، يغفل عن ذكر الله
            مودتي
            مودتي
            اخي حسن لختام أشكر لك مرورك، نعم فكتابة القصص موهبة ربما لاأمتلكها، لكني أحاول إيصال رسالتي بوعي، وأن أصرفها في ما ينفع، وأتفق معك تماما أن الأدب يجب أن تكون له رسالة نبيلة وهادفة، لكن بشرط الحفاظ على الثوابت الإسلامية. لكني أختلف معك في تأويل الآية وإسقاطها بهذا الشكل على نصي فأنا لاأتفق معك في كون لاأحد يغفل عن ذكر الله! بدليل أن القرآن جاء فيه تقسيم وتصنيف للناس فمنهم من يعبد الصنم ومن يعبد الثالوت، أو الشمس أو الحجر او البشر وفي زماننا من يعبد حتى البقر ومنهم من يتبع الهوى. والناجون من يعبدون الله... لكني أذكرك أني قد وجدت تناقضا كبيرا بين تعليقك على نصي وبين ماكتبته في أحد نصوصك وهو (معبود) معبود

            بينما كان آدم يتبختر في مشيه
            بين ظلال جنة عدن، كان إبليس يردّد قائلا:
            "أنا خير منه..خلقتني من نار!"
            مذاك، وذرية آدم تعبد صنم الطين.
            فكيف نفيت الغفلة عن جميع من في الأرض في تعليقك هذا؟!، وألصقت بهم تهمة عبادة (صنم الطين) فيما سبق! ثم إن تأويل آيات القرآن ليست كتأويل النصوص الأدبيه فلابد أن ترجع إلى كتب التفاسير لتقرأها كما أشرت في نصك الآخر (إلحاد). ربما هناك شيء آخر لم تلاحظه في النص ان هناك فرق بين (بعض) و (كل) . محبتي ومودتي وتقديري
            التعديل الأخير تم بواسطة الشرفي; الساعة 12-09-2014, 22:00.

            تعليق

            • الشرفي
              أديب وكاتب
              • 23-08-2014
              • 159

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
              أشكرلكَ رحابةَ صدرك في تقبّل رأيي بنصك الرائع فكرة ومضموناً..
              طبعا هناك فرقٌ بين الغفلة والخطأ والنسيان؛ وأردت التنبيه إلى كتابة الآية بشكلها الصحيح ..
              وأنا متأكدة من علمك النافع..كما يسرني إغناء النص بحديث رسوله الكريم:

              { الغفلة في ثلاث : عن ذكر الله ، وحين يصلي الصبح إلى طلوع الشمس ، وغفلة الرجل عن نفسه في الدين حتى يركبه}
              رواه الطبراني في الكبير ، والبيهقي عن ابن عمر رضي الله عنهما .
              ومن باب الأمانة كان علي العودة للتذكير بأن همزة القطع قد ترسم فوق الألف وقد تُرسم تحت الألف..
              فيصبح النص:

              ألقت ببعض قصائدها وقصصها في سلة المهملات، وأخرجت مصحفا كان قد تغبّر..
              بدأت تبسمل لتقرأ
              (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى )
              فانهارت باكية..
              إنه من النصوص الجميلة الراقية والتي نحتاجها للتذكير بما غفلنا ونغفل عنه من أمور ديننا الكريم..
              لذا سلّطت عليه الضوء بعد أن قرأته وساءني أنه كان من غير ردود!!
              أ= (شيفت+ ا )
              إ= (شيفت + غ)
              تحيتي للكاتب القدير (الشرفي) مع التقدير..
              لا عليك أختي فهذا واجب ، وتقبل النصيحة من الفضائل ، ومادمنا في الدنيا فنحن نخطأ لنستفيد من الآخرين
              ولاتستائي أختي في كون النص لم يلقى ردودا ،فربما كان الناس عنه في غفلة أو نسيان ههه، فيكفيني شرفا أني استفدت منك ومشاعرك النبيله هي من أنارت هذا النص... تقبلي مودتي وتقديري واحترامي

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الشرفي مشاهدة المشاركة
                اخي حسن لختام أشكر لك مرورك، نعم فكتابة القصص موهبة ربما لاأمتلكها، لكني أحاول إيصال رسالتي بوعي، وأن أصرفها في ما ينفع، وأتفق معك تماما أن الأدب يجب أن تكون له رسالة نبيلة وهادفة، لكن بشرط الحفاظ على الثوابت الإسلامية. لكني أختلف معك في تأويل الآية وإسقاطها بهذا الشكل على نصي فأنا لاأتفق معك في كون لاأحد يغفل عن ذكر الله! بدليل أن القرآن جاء فيه تقسيم وتصنيف للناس فمنهم من يعبد الصنم ومن يعبد الثالوت، أو الشمس أو الحجر او البشر وفي زماننا من يعبد حتى البقر ومنهم من يتبع الهوى. والناجون من يعبدون الله... لكني أذكرك أني قد وجدت تناقضا كبيرا بين تعليقك على نصي وبين ماكتبته في أحد نصوصك وهو (معبود) معبود

                بينما كان آدم يتبختر في مشيه
                بين ظلال جنة عدن، كان إبليس يردّد قائلا:
                "أنا خير منه..خلقتني من نار!"
                مذاك، وذرية آدم تعبد صنم الطين.
                فكيف نفيت الغفلة عن جميع من في الأرض في تعليقك هذا؟!، وألصقت بهم تهمة عبادة (صنم الطين) فيما سبق! ثم إن تأويل آيات القرآن ليست كتأويل النصوص الأدبيه فلابد أن ترجع إلى كتب التفاسير لتقرأها كما أشرت في نصك الآخر (إلحاد). ربما هناك شيء آخر لم تلاحظه في النص ان هناك فرق بين (بعض) و (كل) . محبتي ومودتي وتقديري
                شكرا لك على القراءة والرد الجميل.
                صنم الطين في نص "معبود" تعني الأنانية. لأن الشيطان استهزأ من آدم حين خلقه الله. ولما فضله الله على الشيطان، بالرغم أن هذا الأخير مخلوق من نار.صارت ذرية آدم تعبد صنم الطين، يعني الأنانية والكبرياء وحب الذات، بسبب تفضيلهم على "الشيطان" المخلوق من النار، و"’آدم" مخلوق من تراب وصلصال. لكن هذا لايمنع أن روحه تسبح للواحد القهار.هذا هو التأويل العميق لنص "معبود"
                أما عبادة الله تعالى فلكل طريقته، حسب درجة إيمانه الصادق في القلب..وليس بالضرورة أن يقوم بطقوس وتقاليد تُكرر منذ آلاف السنين.لله طرق مختلفة تؤدي إليه..وتاريخ الاسلام غني بالأمثلة في هذا المجال..ماعليك سوى ان تتطلع وتقرأ الكتب والسيّر والمواعيظ.. وكثير من الخلق رضي الله تعالى عنهم بفضل عمل خير واحد..وكثير من الخلق، رغم عبادتهم ومناسكهم وصلواتهم غضب الله عليهم ، بسبب ضعف إيمانهم بالله..وسوء نيتهم. العلاقة بين الله وعبده يعلمها الله وحده..سواء كان الشخص يؤدي طقوسه أم لا يؤديها. فالله غني عن العالمين.مايهمه هو درجة الإيمان في القلب، وليس عدد الحجّات والعمرات، ودخول المساجد ليل نهار.

                تقديري

                تعليق

                • الشرفي
                  أديب وكاتب
                  • 23-08-2014
                  • 159

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                  شكرا لك على القراءة والرد الجميل.
                  صنم الطين في نص "معبود" تعني الأنانية. لأن الشيطان استهزأ من آدم حين خلقه الله. ولما فضله الله على الشيطان، بالرغم أن هذا الأخير مخلوق من نار.صارت ذرية آدم تعبد صنم الطين، يعني الأنانية والكبرياء وحب الذات، بسبب تفضيلهم على "الشيطان" المخلوق من النار، و"’آدم" مخلوق من تراب وصلصال. لكن هذا لايمنع أن روحه تسبح للواحد القهار.هذا هو التأويل العميق لنص "معبود"
                  أما عبادة الله تعالى فلكل طريقته، حسب درجة إيمانه الصادق في القلب..وليس بالضرورة أن يقوم بطقوس وتقاليد تُكرر منذ آلاف السنين.لله طرق مختلفة تؤدي إليه..وتاريخ الاسلام غني بالأمثلة في هذا المجال..ماعليك سوى ان تتطلع وتقرأ الكتب والسيّر والمواعيظ.. وكثير من الخلق رضي الله تعالى عنهم بفضل عمل خير واحد..وكثير من الخلق، رغم عبادتهم ومناسكهم وصلواتهم غضب الله عليهم ، بسبب ضعف إيمانهم بالله..وسوء نيتهم. العلاقة بين الله وعبده يعلمها الله وحده..سواء كان الشخص يؤدي طقوسه أم لا يؤديها. فالله غني عن العالمين.مايهمه هو درجة الإيمان في القلب، وليس عدد الحجّات والعمرات، ودخول المساجد ليل نهار.

                  تقديري
                  اكتفي بأن أقول أني لازلت أختلف معك في نقاط كثيرة في ردك لكن ليس مجال مناقشتها هنا! أعتذر ( لكل وجهة هو موليها) تقديري

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الشرفي مشاهدة المشاركة
                    اكتفي بأن أقول أني لازلت أختلف معك في نقاط كثيرة في ردك لكن ليس مجال مناقشتها هنا! أعتذر ( لكل وجهة هو موليها) تقديري
                    في الاختلاف رحمة..والاختلاف هو الحقيقة المطلقة في هذا الوجود
                    شكرا لك، أخي الشرفي، على التواصل
                    مودتي وتقديري

                    تعليق

                    • الشرفي
                      أديب وكاتب
                      • 23-08-2014
                      • 159

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                      في الاختلاف رحمة..والاختلاف هو الحقيقة المطلقة في هذا الوجود
                      شكرا لك، أخي الشرفي، على التواصل
                      مودتي وتقديري
                      والشكر موصول لك أخي
                      مودتي وكل التقدير

                      تعليق

                      • سمية التائب
                        أديب وكاتب
                        • 23-05-2015
                        • 38

                        #12
                        فن الموازنة و ترتيب الأولويات ، هو المضمار الذي تسعى فيه عقول السالكين إلي الله ، قد يصعب علي كثيرنا كثير من ذلك لكن العمل علي الإتزان نوع مجاهدة ، و لا شك أن الأدب واحة النفس و مستراح ، صلي الله علي من نبئ بعده إذ يقول " ساعة وساعة ياحنظلة "

                        تعليق

                        • الشرفي
                          أديب وكاتب
                          • 23-08-2014
                          • 159

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سمية التائب مشاهدة المشاركة
                          فن الموازنة و ترتيب الأولويات ، هو المضمار الذي تسعى فيه عقول السالكين إلي الله ، قد يصعب علي كثيرنا كثير من ذلك لكن العمل علي الإتزان نوع مجاهدة ، و لا شك أن الأدب واحة النفس و مستراح ، صلي الله علي من نبئ بعده إذ يقول " ساعة وساعة ياحنظلة "
                          نعم أختي فالإسلام كذلك جاء ليرتب الأولويات ويقدمها ويحفظها
                          والأمر صعب مادمنا في الدنيا فالإنسان معرض للإبتلاء بأصنافه
                          صلى الله على من لا نبي بعده
                          ولايفهم الحديث عند البعض مواقعة المنهيات
                          بدعوى الترويح عن النفس
                          سلمت اختي من كل سوء
                          وكل التقدير لك على هذه القراءة النافعة الماتعة
                          التعديل الأخير تم بواسطة الشرفي; الساعة 09-07-2015, 22:46.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X