رحمةُ اللَّهِ واسِعَة
أجتمَعَ الملكُ معَ وزيرِهِ ونجّارِه.
كرامةً لِخمسينَ عاماً وأنا أعتليَ العرش.
سَأهِبُ الرَّعيَّةَ كراسيَ مَلَكية، ليقْعُدُوا عليها يومَ الحفل، ويسعَدوا ويهنَؤوا.
َطالَ اللَّهُ بَقاءَكَ يا مَوْلاي، الكُرسِيُّ بعشرةِ دَنانير.
عشرةُ دَنانير...هذا كثيرٌ جدّاً!.
ليسَ على كُرسيٍّ وثير، بِمَسانِدٍ للظَهرِ واليَدَين.
لاَ داعيَ لِمَسْنَدَيِّ اليَدَين، أيادي الرَّعيَّةِ لن تتوقَف عن التَّصفيقِ لِملِكِنا الحبيب.
يبقى سبعَةُ دَنانير.
هذا أيضاً كثير.
ما جدوى مِسْنَدَ الظَّهر!؟، وظْهورُ الرَّعيَّةُ مَحْنيَّةٌ طوالَ الوقتِ لِجلالِ مَلِكِنا المهيب.
أربعةُ سِيقانٍ ومِفرَش، بأربعةِ دَنانير.
وَلِمَ أربعة سِيقان؟...ساقٌ واحدةٌ تكفي.
ساقٌ واحدة، برُبْعِ دينار.
مازالَ كثير...لَكنِّي لَن أبخلَ على شعبي بعَطيةٍ يستحِقُّها.
في يومِ الاحتفال، وزَّعَ الملِكُ هداياهُ على رعيَّته.
لَكنَّ رجالَهُ عادوا وسلبوها منهم.
وأخذوا يضربوهم بها، كي تعلوا أصواتُهم بالهِتافِ والتَصفيق.
أجتمَعَ الملكُ معَ وزيرِهِ ونجّارِه.
كرامةً لِخمسينَ عاماً وأنا أعتليَ العرش.
سَأهِبُ الرَّعيَّةَ كراسيَ مَلَكية، ليقْعُدُوا عليها يومَ الحفل، ويسعَدوا ويهنَؤوا.
َطالَ اللَّهُ بَقاءَكَ يا مَوْلاي، الكُرسِيُّ بعشرةِ دَنانير.
عشرةُ دَنانير...هذا كثيرٌ جدّاً!.
ليسَ على كُرسيٍّ وثير، بِمَسانِدٍ للظَهرِ واليَدَين.
لاَ داعيَ لِمَسْنَدَيِّ اليَدَين، أيادي الرَّعيَّةِ لن تتوقَف عن التَّصفيقِ لِملِكِنا الحبيب.
يبقى سبعَةُ دَنانير.
هذا أيضاً كثير.
ما جدوى مِسْنَدَ الظَّهر!؟، وظْهورُ الرَّعيَّةُ مَحْنيَّةٌ طوالَ الوقتِ لِجلالِ مَلِكِنا المهيب.
أربعةُ سِيقانٍ ومِفرَش، بأربعةِ دَنانير.
وَلِمَ أربعة سِيقان؟...ساقٌ واحدةٌ تكفي.
ساقٌ واحدة، برُبْعِ دينار.
مازالَ كثير...لَكنِّي لَن أبخلَ على شعبي بعَطيةٍ يستحِقُّها.
في يومِ الاحتفال، وزَّعَ الملِكُ هداياهُ على رعيَّته.
لَكنَّ رجالَهُ عادوا وسلبوها منهم.
وأخذوا يضربوهم بها، كي تعلوا أصواتُهم بالهِتافِ والتَصفيق.
تعليق