تويت
ضَجَّ اللَّيْلُ ، انْتَفَضَ الحلم، فَقُمْتُ منْ مِحْرَابِ الصَّمْتِ لأَقْتَنِصَ وَجْهَ البَسْمَةِ التي غَادَرَتْ مُرُوجِي في زَخَم دُرُوبِ التِّيه..(( سعيدة الرغيوي)).
-
-
ومضة خاطرية مدهشه
عميقه وجميله
حين يقرر الإنسان أن يبتعد
لو لوقت عن الألم والحزن
سيدتي سعيدة الرغوي
دمتِ كما انتِ
تقديري
حور -
كل البهاء لك سيدتي ..يسرني تفاعلك مع حرفي..تعليق
-
جميل أستاذتي سعيدة
أرجو التفاعل معنا ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
كل الألق للأعزاء الأخت حور والأخ قصي..أسعد كثيرا بالقراءة لكما ..تعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق