~®فواصـــــ وفواصل ـــل ®~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسمين محمود
    أديب وكاتب
    • 13-12-2012
    • 653

    #16
    .........................
    ...................................
    ...............
    هذه النقاط لا تحسبوها غلطة كيبوردية
    إنها المتسع الضيق
    إنها الصمت المطبق
    إنها الحب المطلق
    إنها هفوات منطق
    وتأتي أسفل منها


    "فا.........صلة"


    فقط

    اتركوني أغتاب آخر أحلامي بجريمة التجرد !!



    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين محمود; الساعة 09-09-2014, 17:58.

    تعليق

    • حور العازمي
      مشرفة ملتقى صيد الخاطر
      • 29-09-2013
      • 6329

      #17
      يختالني طيفك ويعبرني
      أُحسس وقتها بأماني
      أكبل فواجع الصدمات
      أدفنها بخفقاتي،،

      حور

      تعليق

      • ياسمين محمود
        أديب وكاتب
        • 13-12-2012
        • 653

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حور العازمي مشاهدة المشاركة
        يختالني طيفك ويعبرني
        أُحسس وقتها بأماني
        أكبل فواجع الصدمات
        أدفنها بخفقاتي،،

        حور
        وأهمس للفرح أن كن معي فـ حور أثير يحمل عبق الحياة معه ....
        تقديري جميلتي ...

        تعليق

        • ياسمين محمود
          أديب وكاتب
          • 13-12-2012
          • 653

          #19
          هذا الزحام مهوس بـــ إلاَّ وألاَّ
          في حدود بشريتنا نقف ..
          وانعطافنا لا يجدي حامل الجرة ..
          كم مرة سئلت الخسارة عن مكرميها ؟
          لكأني بهم يسحبون من تحت آذانهم وقار الحلم وهم يشتهون
          النوم بين الفواصل مجهولوا الهوية ...


          "،"
          أعيريني هذا الإلتواء حتى أخنق غليون الرجاء المكسّر!!






          تعليق

          • ياسمين محمود
            أديب وكاتب
            • 13-12-2012
            • 653

            #20
            هل كانت الخيبة من موجبات الرحمة هنا ؟
            وهل كان فساد الأماني صالح لموت سريريٍّ
            وبثمن بخس؟


            هناك دم لايسرق نفسه
            لايهرق دمعه..
            يستحيل معه النشر والتمحيص.....
            هناك حلقة مفقودة تسر الناظرين
            يسألونها الإثبات والطعن ...
            وفي كثير يسألونها
            الخلع بنصف قميص
            وأكمام بالية حتى تكمل رقصتها
            وهي تلاحق الصفصاف وعينها الاخرى
            على أصابع
            عجاف !!





            أوتعجبين من حنكة الصمت حين يعضُّ على شفة متمردة ؟؟
            صبرااا جميلااااا



            تعليق

            • ياسمين محمود
              أديب وكاتب
              • 13-12-2012
              • 653

              #21
              إنسٌ / آنْ
              تتأبطهما فاصلة مدهشة حد التخمة!!

              لكم يكون التجول عميقا

              في أعماق من يستفزنا حد رفع الأيادي...
              /
              في وقت لا تثير إعجابه
              إلا فيسفساء عتيقة...

              لا تخلد لشهوة الأيادي..
              يجتثها التوحد ورطة في معصم خيال
              في توعرها قدسية الروح بين إنس وآنْ
              عتبها يشتهيه السفر مكتنزا..
              وتفغر الدهشة فاهها الحالم بــ همسة أغرقتها فتنة

              الصمت وعمق الحقيقة ...
              شموع مطفأة ...
              صور مبعثرة ...
              وإدراك مسافر منه إليه....
              وحيث الأبواب لا تهدهدها إلا هذه الأكف المنهارة
              تقف على واجهات الحلم خفقة يسرى ..
              ربانها بين الصد والعرفان أمواج صاخبة ....
              فـــ هل أدركتُكَ يا صمت
              والعشر الأواخر على فاه الحبر يوخزها
              عدم من عدم ...
              في شواطئ غمرت الأعماق أنستنا أننا محض
              صدفة راهبة .....






              كلما كان التشظي داميا هرعَتْ قائلة :سجدتان ودمعة مقرَّبة ...
              لنستغفر معاًااااا...



              تعليق

              • ياسمين محمود
                أديب وكاتب
                • 13-12-2012
                • 653

                #22
                إني أسألها الصمت وتسألني الثرثرة
                ورقاب الحرف بين السدَّين
                تتوجع...

                تفصلها عن التواقيت الهاربة خطوط سوداء منحتها انفعالاتي
                وأنصاف الحلول ...

                رقِّي... يا فواصل النور في دمي
                ومزقي أستار البكاء

                لا تتشرذمي بين أصابع الخلاف واتخذي لك
                من عصبيتي مكانا قصيا...
                ماعهدتك إلا
                طفلة تمشط في غيوب الحيرة
                أحلامي الصغيرة ...


                يالثورتك أيها الصلصال وأنت متفلت الحاجة ..إليها استدرْ...



                تعليق

                • ياسمين محمود
                  أديب وكاتب
                  • 13-12-2012
                  • 653

                  #23
                  وسط حشود من الأسئلة أحرقني انتظارا .......

                  لم يبق إلا الشذر الذي لم تشهده فحولة أقوالي من مجهول غيب مكين ..
                  ووقار الظل يسألني السكون ...
                  إجلس
                  أيها المنتحب طولا وتدفأ من هزيل غدي...
                  ما كنت أبكيك إلا صمتا
                  ولا كافأتك إلا توهما ....
                  لتشهد احتراق غربتك بدفء التمعن ...







                  مازنقت الرأي إلا
                  لصبر لاذ بالفرار من خشب خشب إلى رطب رطب واصبة في أكلها ...




                  تعليق

                  • ياسمين محمود
                    أديب وكاتب
                    • 13-12-2012
                    • 653

                    #24
                    الحيـــــــــاة ...النــــــــاس ...
                    الطرقات ..
                    الزمن ...
                    التصوُّر...
                    الأنانية ..
                    النسيان ...
                    التــــــأقلم...
                    الشكر....
                    خفظ الجناح ...
                    الصمت الجشع...
                    السقوط الحر....



                    هل هناك شيء آخر نسيت تدوينه ؟
                    آه نسيت ..
                    هناك من يقول احترقي بين شفاه الغموض
                    وارتشفي ماقلَّ ودلَّ من إطلالة الغيم [.......]
                    رقَّة لا تعتبي عليْ
                    ولا تتعبي مخيلة الورد بقطـــــــاع الطرق ...
                    /
                    /
                    /
                    /
                    /

                    ......................



                    لاتفكر كثيرا أيها الزائر ...
                    خذ لك من صمت الفواصل هدنة على أبواب الدعاء ...




                    بدون عتاب..






                    تعليق

                    • ياسمين محمود
                      أديب وكاتب
                      • 13-12-2012
                      • 653

                      #25
                      هذا المساء جريح بي ..
                      هم يقولون إن
                      الرحيل بشفاه مبتسمة يخفف من وطأة الموت ...
                      لكنهم لم يدركوا أنها تصبح سجنا سرمديا
                      لبوح لن يكون ..
                      لدمع لن ينهمر ...

                      كفَّاك يا قدر والصمت ضربتان موجعتان
                      وحنايا اللبؤة ماتزال فتية ...




                      بعضي الذي أتلفه السؤال ضربت به خافقيَّ وأودعته الصعود عاليا ...
                      أمِّني [.....] فقط وانتظري ...


                      تعليق

                      • ياسمين محمود
                        أديب وكاتب
                        • 13-12-2012
                        • 653

                        #26
                        أيقونة خضراء على موائدك
                        يــ
                        هدوووووء ـــا

                        امنحني كلها..
                        نصفها ..
                        ربعها ...
                        هل حقا ستفعل ؟



                        وأنا أعرف
                        خيانتك
                        العظمى لي ؟؟
                        فواصل ...

                        تعليق

                        • ياسمين محمود
                          أديب وكاتب
                          • 13-12-2012
                          • 653

                          #27
                          من السهل أن نترك للحياة كل صباح رسالة
                          أو ندسها تحت وسائد الإنتظار


                          لكن لمصادفتها عين يقظة تفتح للواقع ألف باب
                          وتقص من قفا الحالم ضفائره المشبوهة ...

                          ولازلنا نجهلها رغم عطرها الملتسق بنا ...

                          فواااااصل ...

                          تعليق

                          • ياسمين محمود
                            أديب وكاتب
                            • 13-12-2012
                            • 653

                            #28
                            لشغبك المتواصل يـ "فواصل "وقدري
                            لك هذه



                            تعليق

                            • ياسمين محمود
                              أديب وكاتب
                              • 13-12-2012
                              • 653

                              #29
                              في تمام زلة بين مفترق الطرق ..
                              تغيب فاصلة ..
                              لم ترها إلا سخرية وحبر مشوَّش ...
                              وعتمة فصدَّت صوتها ببحة الريبة ...


                              تعليق

                              • ياسمين محمود
                                أديب وكاتب
                                • 13-12-2012
                                • 653

                                #30
                                قبل قليل كنت ألملم حزنها بكلمــــــات ..
                                وأربت على ضعفها بقوة المتدبر حقا لمهزلة
                                الحياة وجرأة الأصابع ...





                                وسهوا
                                غفت عيني في كفها وإعجابي بخمس ....

                                تعليق

                                يعمل...
                                X