تويت
على قارعة الطريق، يجلسُ القرفصاء، يمدّ يده متسولا..
وجوه العابرين تثيرُ في نفسه الشفقة.
وجوه العابرين تثيرُ في نفسه الشفقة.
-
-
لقطة موفقة ، ومشهد يثير التساؤل..
من هو المتسول الحقيقي،وماهي الفاقة الحقيقية..!!
نص كبيربمعانيه..عميق حد الألم ..
تحية طيبة لمن أجاد الرسم بالكلمات..
مع خالص التقديرالتعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 11-09-2014, 10:19. -
يفرض السؤال نفسه
من الفقير
هل من يمد يده أم صاحب الملامح الكئيبة
يبدو أن المتسول هو الآخر يجيد قراءة الوجوه جيدا
لذلك كان يشفق على حال العابرين
نص ذكي و مكثف
تقديري استاذ حسن لختامالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
-
نصٌ في سياق النفس بشطريها ، اختزل وهم الغنى في كلنا فقراء للهالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
وفي مد اليد حاجة تستحضر وسيلة وإشارة
لمن جــاء محمولا ، وذهب محمولا ..
حرف تدفق يهذب من البحر موجا
تحيتي
تعليق
-
شكرا لك أختي العزيزة، سمر عيد، على قراءتك العميقة والراقية..المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
سررت بها كثيرا..يسعدني أن ينال النص إعجابك
كوني بخير
محبتي وتقديريتعليق
-
شكرا لك، صديقي العزيز عبد الرزاق، على القراءةالمشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
سرني ان النص نال رضاك
مودتي وتقديريتعليق
-
قراءة جميلة وذكية، أعطت للنص رونقا وجمالاالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
شكرا لك أخي العزيز، سعد الأوراسي
مودتي وتقديريتعليق
-
هو قرأ الرسالة بعد ما انقطع البريد ,,,,
وإلا كيف تثيره الشفقة على عابرين حدسه مرتبط بجيوبهم قبل قلوبهم ,
نص جميل و ملامح صعبة التأويل
أخي حسن دمت أحسنتعليق
-
شكرا لك، أخي العزيز أسعد جماجم، على القراءة وجميل التعليقالمشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
تقديريتعليق
-
واخزة
سلمت صديقيالأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
[align=left]إمام الأدب العربي
مصطفى صادق الرافعي[/align]تعليق
-
شكرا لك اخي عبد الله، على القراءة
محبتيتعليق
تعليق