حين أُطلق سراحه، بعد سنين في غياهب السجون،
وجدوه يضحك مبتهجا كطفل برىء..
تعجّب أحد رفاقه، فسأله مندهشا:
-يارفيقي، ماسرّ هذه البهجة التي تغمرك؟ ألم تترك أنياب
العذاب في روحك سمّ السخط والغضب؟!
ردّ عليه برواية، عنوانها:
"الحياة جميلة ياصاحبي"
وجدوه يضحك مبتهجا كطفل برىء..
تعجّب أحد رفاقه، فسأله مندهشا:
-يارفيقي، ماسرّ هذه البهجة التي تغمرك؟ ألم تترك أنياب
العذاب في روحك سمّ السخط والغضب؟!
ردّ عليه برواية، عنوانها:
"الحياة جميلة ياصاحبي"
تعليق