ما أجملك يا عمر وما اجمل حروفك
اعانق نصك ابتداء ثم اعود إليه لأستخرج
دررك / تثبت

عمر بن طويلة


قصيدة فخمة جميلة


اسعدني قرائتها

لك تحياتي وتقديري

ظميان غدير

عِشْ مَا أَرَدْتَ مِنَ الْمَشَاعِرِ .. إِنَّمَـاقَدَرُ الْمَشَاعِرِ ..أَنْ تَمُوتَ ....تِبَاعَـا


صدقت ،، صدقت ،، صدقت

إي وربِّك ـ أيُّها الشاعرـ
هذا هو قدر المشاعر

ولكن السؤال

لماذا ؟؟؟

أما كانت ... ، وكانت ... ، وكانت ... ؟!!!

شاعرنا المبدع

نكأت الجراح


دمت شاعرًًا بمشاعر ما تموت



لا عدمتك القصيدة


هــنــــد

شاعرنا الراقي الجميل
عمربن طويلة


قصيدة راقية
حسا ومعنى
دافقة بالجمال

وما أروع ختامها

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

الشاعر الكبير عمر ،،
وعدت أن أغوص ببحر قصيدتك ، والان أنا ارتديت ملابس الغوص
لاستخراج اللآليء ، بدأت بفعل أمر موجه منك إليك بتجريد حزين آمر
نابع من إحباط وأسى فقلت :
جفف دموعك فالهوى قد ضاعَا=وجفا الفؤادَ حنينُه.. فتداعىَ
جفف دموعك .. ليس يجدي الدمع من=هجر الحبيبُ حياته .. فالتاعَا
جفف دموعك .. إنما أشواقنا=دون الحنين تفرقت أشياعَا
جفف دموعك .. فالمشاعر أُزهِقت=عند الرحيل .. وأُبدلت أوجاعَا
- كررت أمرك بتجفيف الدموع ، وهذا يدل على غزارتها وعمق الجرح
النابعة منه وشدة الغدر الذي جاء من خنجر حبيب او من كنت تظنه حبيبا
ومن شدة إخلاصك كان عمق الجرح واحتياجك لأربع أوامر بتجفيف الدمع
وعدم جعله يظهر امام من ينتظرون رؤيتك دامعا ، غضب ثم كرامة ، ثم
لوعة ، ثم عتاب ، ثم ألم ، ثم إحباط بعد أن لم يجد دمعك في تغيير قرارات
الحبيبة !
هل سوف تُجدي في ارتقابك دمعةٌ؟=أبداً ! ... ولكن.. قد تزيد ضياعَا
- ثم أخي استسلام ومحاولة البحث عن شعاع بداية لأمر بديل عنا ضاع
وانتهى ، وهذا يعني عثرة ونهوضا منها تلك هي الرجولة ... اعجبتني !
-- ثم تقول :
ما زلتَ تذكر كلما عَبَقٌ شذا=لهفَ الجوانح.. أجَّجت أضلاعَا
وزمانَ وصل كان يقطرُ بالمُنى=والحلمُ فيه توشَّحَ الإبداعَا
ما زلتَ تذكرُ لحنَ شوقٍ دفئُهُ=في القلب نبضٌ أدهشَ الإيقاعَا
ومسافةً في ليلِ سهدٍ سِرتَها=شَجَناً .. وتوقـًا رائعًا .. لوَّّاعَا
دُون اللّهيبِ ودُون ناركَ فسْحةٌ=أضحَتْ من الإحساسِ .. بُوراً .. قاعَا
لا يستريحُ بها شُعورٌ أو رُؤًى=بلْ يستبدُّ بهَا الأَسَى مَا اسْطاعَا
***=***
- تتذكر الماضي بتفاصيله الحلوة المشتركة مع من تحب بلذة التذكر ولوعة
الفراق ، لحظات التهاب المشاعر ، وامتزاج الأرواح ، الشوق قبل اللقاء
وعصف وهيجان نار اللقاء ثم اللوعة للفراق المفروض عليك فرضا !
-- ثم تقول ملخصا :
عِشْ مَا أَرَدْتَ مِنَ الْمَشَاعِرِ .. إِنَّمَا=قَـدَرُ الْمَشَــاعِــرِ ..أَنْ تَمُــوتَ ....تِبـــَاعَا
بهذا البيت من الحكمة تتناص مع حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
وأحبب من شئت فإنك مفارق !!

تحياتي اخي عمر نص سامق وانت شاعر باذخ الجمال .

[

COLOR="Blue"]هي آخر القلب ومابعدها السديم ..

عاشقٌ ينزف من دم قلبه كلماتٍ .. قد تصل / لاتصل ..

يشكو لليل ضنكه .. ويحدّث النهار بوجعه ..

توقف الزمن ..

إختلطت الأوقات ..

ولم يعد له سوى وجهة واحدة .. ييمم صوبها ..

وينتهي في دروبها .. عاشق منهك القلب ..!

\

/

\

[frame="15 98"]أخي الشاعر الألق ... عمر أبوطويلة

القصيدة جميلة مليئة بالعاطفة والشجن .. نص يحلق بنا إلى عوالم العشق عندما تحقن أصواتنا بنداء الرحيل ..

سقاك الله مدامة الوصل نهراً لا تظمأ بعده بفراق ولا تحزن بعده لغائب

مع تحيتي وتقديري [/frame][/COLOR]

الشاعر العذب : عمر بن طويلة ..

ما أجمل أبياتك الفواحة بكل هذه الحكم

لا نفيك حقك مهما قلنا .. دام قلمك بهذه العذوبة

بوركت ودمت بحفظ الله

أناهيد

امتعك الله كما أمتعتنا بتلك اللؤلؤة الرقيقة المشجية

أخي الشاعر الرائع "ظميان"..

.. وأنا أسعدني هذا التوقيع الجميل.. وهذا الكلام الجميل... الذي زاد حرفي خجلا .. جميلا أيضا!!..

ممتنّ جدّا لهذا التواصل..

أدامكم الله في قلبي...

تحياتي..

أختي الشاعرة الراقية "هنــد"..

تعقيب.. وتساؤل على ضفاف النصّ.. زاداه ثراءً.. وثراء..

هي المشاعرُ.. منها ينسكبُ الشّعر.. وإليها يعود الشّعر.. وبها يكون!!..

والجميل في الشّعر.. أن له القدرة على العودة في الزمن/زمن الذات.. وأن يوفّر مقاعد - في الصفّ الأوّل- لمشاهدة مقاطع مجمّدة من الماضي.. لا لمحاكمتها.. بل لاستخلاص العبر منها.. لا للبكاء عليها.. بل لاستلهام أسباب السعادة منها.. لا لعيشها من جديد.. بل لعدم تكرار المآسي!!..

لك موصول الشعر أختي "هنــد"..

تحياتي...

أخي المبدع الحبيب "عارف"..

يكاد القلب يطير شدوا وفرحا وغبطة .. وهو يترجم معاني حروفك نبضا لطيف الوقع على نفسي!!..

وأكاد أطير زهوا .. وأنا أرى أن هذا النصّ نال كلّ هذا الاستحسان لديك..

دمت ذوّاقا..

لك موصول الشكر.. وخالص التحايا..

دمت بودّ..

أخي الحبيب .. الشاعر السامق.. الراقي.. "عبد الرحيم"..

ما زالت حروفك الشذيّة الرّوح تغمر نصّي بعطرها السحريّ إبداعا..وتزيده ألقا على ألق.. بفضل تلك القراءة الواعية المتأنّية.. التي وعدت بها.. ووفّيت الوعد!!..

فهنيئا لي بكل هذا الحبّ هنا..

هنيئا لحرفي .. بكل هذا الاحتضان الجميل .. الرائع... الذي لم يذبْه خجلا وحسب.. بل وحبّا لكم.. أيها "الأدباء والمبعون العرب"..

أخي "عبد الرحيم".. عشتَ النصّ.. وترجمتَه وفق ما انطبع على ذائقتك الراقية.. فأضفيت عليه هالة من الجمال والسحر اللذين لن يتأتّيا إلا من خلال تفاعل متميّز.. وذكي.. فلك مني .. من الشكر خالصه.. ومن التحايا أزكاها وأنقاها..

حفظك الله..

أختي الرائعة "حياة سرور"..

تواجد هنا.. في باحة ظلّ هذا النصّ المتواضع.. أعطاه "حياةً".. ووشّاهُ "سرورًا"!!..

مكتمل الغبطة .. أنا الآن.. أحاول أن أستلّ من جراب الحروف ما عساه يوفّي حقّ ردّكم الجميل.. لكنّني لا أوفّق.. !!..
لكأنّ كل عبارات الشكر والامتنان .. في كلّ لغات العالم أصبحت لا تستطيع احتواه ذلك المعنى الجميل الذي يتأجج نار صدق في وجداني..!!
لا بدّ من اختراع لغة أرحب!!..
لغة أقوى على صوغ الجميل ..والبليغ ..والعميق .. من أزكى عبارات التحيّة والعرفان..!!..
لماذا .. أحيانا.. لا تتّسع الكلمات لوصف المشاعر؟؟ .. وأحيانا.. تقتطف منها ما اتّسعت له.. ويبقى الجزء الأكبر محتجرا في الصّدر.. بل في أعمق أعماق القلب!!..

تفاعلك أختي مع النصّ.. شهادة اعتزاز وفخر.. أعلّقها على مداخل روحي.. !!.

حفظك الله..

تحياتي..

المبدعة.. عذبة الحرف.. أختي "أناهيد"..

وما أجمل هذه الحروف التي انهمرت بردا وسلاما.. على مُحيط النصّ!!..

بل.. أنا الذي لن يستطيع إيفاءكم حقكم.. مهما قدّت وقلت..

مجرّد تفاعلكم الرّاقي مع نصوصي.. واحتضانكم لها بكل تلك الجدّية والحبّ.. له وقع خاص على نفسي..

سلمتم .. وأدام الله أفراحكم.. ودام جميل تواصلكم.. وإبداعكم..

حفظكم الله..

تحياتي..