خديعة الجمال

**حسن لختام** · 19-09-2014, 12:00

المشاركة الأصلية بواسطة الشرفي مشاهدة المشاركة

خديعة الجمال
أغرته بألوان ردائها
واخترقت عيناه عيناها
لفه الإعجاب لفا
تبعثرت باحات دماغه
بلغت مشاعره أخمص قدميه
مد يده كي يلامس رأسها
ترامى صوت يحذره : أفعى سامه !
رجع القهقرى
لذغه زوجها الثعبان من الخلف !!

راق لي جدا هذا السرد الموفق والشيّق، وراقت لي النهاية المدهشة
تقديري، أخي الشرفي

**حسن لختام** · 19-09-2014, 12:08

سرد جميل، برغم الغياب التام لعلامات الترقيم
سيكون أجمل لو سرت بالقفلة حتى آخر لحظة.."من الخلف، لدغه زوجها الثعبان!!"
يثبت

**خلود نور** · 19-09-2014, 14:54

كانت كالمومضة أبدعت في الوصف و السرد لك التحايا .. خلود

**الشرفي** · 19-09-2014, 16:25

سعدت كثيرا بمرورك أخي حسن لختام على هذا النص المتواضع ، كما راقني وأثلج صدري أنها راقت لك، فمنكم نستفيد أستاذ، دمت طيبا أخي ...
تحيتي تقديري واحترامي

**اسيل الشمري** · 19-09-2014, 16:37

السلام عليكم..

كان عليه أن يكون واقعياً وصادقاً مع الله، ولا يتمنى ما ليس من حقِّهِ.. وكان عليها عدم التصرف بذاك الشكل، أظن أن كلهم بخانة واحدة!!
شكراً على هذه القصة، ولي ملاحظة صغيرة: وهي لدغة، بالدال وليس بالذال، علَّها حدثت بسبب السرعة في الطرح، و جلَّ من لا يسهو...
شكراً مرَّةً أخرى
مع فائق الاحترام

**الشرفي** · 19-09-2014, 16:45

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

سرد جميل، برغم الغياب التام لعلامات الترقيم
سيكون أجمل لو سرت بالقفلة حتى آخر لحظة.."من الخلف، لدغه زوجها الثعبان!!"
يثبت

أكيد أن علامات الترقيم، لها دورها الفعال في النص، أعذرني ربما العجلة!... وربما كنت منتشيا بالرنة والإيقاع الصوتي، فلم تأتي القفلة بالشكل الذي ذكرت أنت...
ملاحظاتك في محلها .
شكرا على التثبيت.
تقديري أستاذ حسن لختام .

**الشرفي** · 19-09-2014, 16:55

المشاركة الأصلية بواسطة خلود نور مشاهدة المشاركة

كانت كالمومضة أبدعت في الوصف و السرد لك التحايا .. خلود

التحايا موصولة لك أختي، ولأهل فلسطين،وغزة الصامدة، شكرا لمرورك الجميل.
تقديري واحترامي.

**الشرفي** · 22-09-2014, 22:16

المشاركة الأصلية بواسطة اسيل الشمري مشاهدة المشاركة

السلام عليكم..

كان عليه أن يكون واقعياً وصادقاً مع الله، ولا يتمنى ما ليس من حقِّهِ.. وكان عليها عدم التصرف بذاك الشكل، أظن أن كلهم بخانة واحدة!!
شكراً على هذه القصة، ولي ملاحظة صغيرة: وهي لدغة، بالدال وليس بالذال، علَّها حدثت بسبب السرعة في الطرح، و جلَّ من لا يسهو...
شكراً مرَّةً أخرى
مع فائق الاحترام

مشاركة قيمة أخت اسيل لم يكن في الحسبان تجاوزها، قراءتك للنص كانت ماتعة، وقد أصبت جزءا كبيرا من الحقيقة.
نعم كان عليها أن لا تفعل ذلك، وربما انخدعوا جميعا، فاستحقوا أن يكونوا في سلة واحدة، لكن الخيانة لاموطن لها بين الشرفاء.
شكرا لملاحظتك الدقيقة والنافعة، لاتحرمينا من طلتك البهية على نصوصي، كي أستفيد منك.
دام التواصل أختي وإلى لقاء نافع بإذن الله
تحيتي تقديري واحترامي

خديعة الجمال

خديعة الجمال

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث