العملاقُ و القزم.
منذُ آلآفِ السنينَ و هو يعيشُ في تجويفٍ هائلٍ تحتَ سطحِ الأرض. بعدَ آخر زلزالٍ، حدثت فجوةٌ إستطاعَ العملاقُ الخروجَ منها الى السطحِ، فوجدَ نفسه في أرضِ الأقزام. حاول استعبادهم. بعدَ رفضهم، أخذَ يبطشُ بهم و يسحقهم بقدميه. خلت الساحاتُ و الشوارعٌ من الأقزامِ إلّا من أحدهم. لحقَ العملاقُ بالقزم حتّى وجدَ نفسه يغوصُ في رمالٍ متحرّكة!
منذُ آلآفِ السنينَ و هو يعيشُ في تجويفٍ هائلٍ تحتَ سطحِ الأرض. بعدَ آخر زلزالٍ، حدثت فجوةٌ إستطاعَ العملاقُ الخروجَ منها الى السطحِ، فوجدَ نفسه في أرضِ الأقزام. حاول استعبادهم. بعدَ رفضهم، أخذَ يبطشُ بهم و يسحقهم بقدميه. خلت الساحاتُ و الشوارعٌ من الأقزامِ إلّا من أحدهم. لحقَ العملاقُ بالقزم حتّى وجدَ نفسه يغوصُ في رمالٍ متحرّكة!
تعليق