لم يعد البحر موطن الماء
قوافل الغيم على كف شاعر يرجعه الصوت
كي يرفع الأقلام
أوتحجب الصحف
وفي النفس أشياء تشبه دمي اليابس
رعونة الريح
وهي ترد السائلين عن حكمة ضالة
على ورق لا يذكر طعم الحبر
كان اسمي
على طبول الحرب ، بين حاجبين عقدا ...وعقدا لواء الحرب
حتى الحروب كانت طائشة كسهامنا
ولم أجد في بيان التراب غير خنجر( عاد كالعرجون القديم)
فمن فر من طوق الوقت دق عنقه القطار السريع
ووقف بعد قليل ينتظر محمل الذباب ...ليدله على فردوس بناه أخرق وغانية
حاولت أن ابدو عاشقاً بربطة عنق فضية
فلفني السواد
حاولت أن أحاور من مروا تباعاً
فقطعوا لسان القبائل والطيور التي تنسب إلى حينا المطل على حفنة قمح
العاشقون الذين نسوا متاعهم بين القبور
ضلوا الطريق إلي
أوغل فيهم قمر من حديد صدئ
بين حجرين...قمحنا
بين دمين ...كلنا
الحروف التي سقطت سهوا
أعادت حياكة الرواية
على أديم لم يمت ...بعد
الوقت بين خلقنا وحلمنا الكبير
أكبر من هديل الحمام على شاهد من مرمر يقول : ( هنا يرقد...)
أصغر من وميض بين شفتين
رأيت على كتفي الأيمن ...كتفي الأيسر
كنت أجر خيبة خلفي تسمى قدمي
ولما حكمت النساء قلوب الشعراء والرسامين
بيعت القصائد للراقصين
علق الأغنياء مشانقنا على الجدار
كان خلف لساني قصيدة أخيرة
قرأتها ..فصفق الموتى
وقال الله: ....( يتبعهم الغاوون )
فدخلت الجنة
قوافل الغيم على كف شاعر يرجعه الصوت
كي يرفع الأقلام
أوتحجب الصحف
وفي النفس أشياء تشبه دمي اليابس
رعونة الريح
وهي ترد السائلين عن حكمة ضالة
على ورق لا يذكر طعم الحبر
كان اسمي
على طبول الحرب ، بين حاجبين عقدا ...وعقدا لواء الحرب
حتى الحروب كانت طائشة كسهامنا
ولم أجد في بيان التراب غير خنجر( عاد كالعرجون القديم)
فمن فر من طوق الوقت دق عنقه القطار السريع
ووقف بعد قليل ينتظر محمل الذباب ...ليدله على فردوس بناه أخرق وغانية
حاولت أن ابدو عاشقاً بربطة عنق فضية
فلفني السواد
حاولت أن أحاور من مروا تباعاً
فقطعوا لسان القبائل والطيور التي تنسب إلى حينا المطل على حفنة قمح
العاشقون الذين نسوا متاعهم بين القبور
ضلوا الطريق إلي
أوغل فيهم قمر من حديد صدئ
بين حجرين...قمحنا
بين دمين ...كلنا
الحروف التي سقطت سهوا
أعادت حياكة الرواية
على أديم لم يمت ...بعد
الوقت بين خلقنا وحلمنا الكبير
أكبر من هديل الحمام على شاهد من مرمر يقول : ( هنا يرقد...)
أصغر من وميض بين شفتين
رأيت على كتفي الأيمن ...كتفي الأيسر
كنت أجر خيبة خلفي تسمى قدمي
ولما حكمت النساء قلوب الشعراء والرسامين
بيعت القصائد للراقصين
علق الأغنياء مشانقنا على الجدار
كان خلف لساني قصيدة أخيرة
قرأتها ..فصفق الموتى
وقال الله: ....( يتبعهم الغاوون )
فدخلت الجنة
تعليق