موال ...الله عليه العوض /حسام الدين مصطفى

**عبدالرحمن السليمان** · 16-07-2008, 15:58

[align=justify]أخي الحبيب الأستاذ حسام،

الله لا يعوض عليه!

تسجيل حضور وإعجاب فقط ولي عودة إن شاء الله لأني منهمك الساعة بقطع ثلاث شجرات من ذوات الجذع المنيع والعقد الكثيرة!

وهلا وغلا![/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 16-07-2008, 19:14

[align=justify]أخي الحبيب الأستاذ حسام،

ذلك الأزعر السرسري أبو صباع يغلق موقعه بين الفينة والأخرى تسولا وليس غير ذلك، اللهم إلا إذا كان الأمر غير ذلك هذه الخطرة. وقبل شهرين أغلقه وشتم العرب ووالديهم واعتبرهم أبخل الأمم لأنهم خذلوه بزعمه وفتح باب التسول عبر حساب في بريطانيا في عملية نصب لم تأت أكلها فيما يبدو من نازلة الحال.

أعجبني الموال وحاولت أن ألحنه حجاز كار فطلع معي سيكا وصبا على نهوند رست!

أدامك الله.[/align]

**حسام الدين مصطفى** · 18-07-2008, 18:48

[align=justify]أخي الحبيب الدكتور السليمان
لك التحية والعرفان
لا يفتأ هذا المأفون المخبول، يردد ما لا يفقه ولا تقبله العقول... العجيب أخي الحبيب أن حوله ناعقين وجوقة.. ما لهم في دوحة العقل غصناً ولا ورقة ... حتى أن شجرة الدر .... خرجت بمنكر قولها وما لا يسر ... لتخفي خيبتهم وتنوح بما ولولت به قبل ذلك وتجتر، وهو أن موقعهم "الأشر" أصابه هجوم من ذوي حقد وشر... فيا فصيحة الزمان، وجوهرة خيبة الأوطان التي لا تدرك فارقاً بين الكرم والرمان أما كفاكم استهلاكاً لقصة التسول، وكلما خاب زعيمكم عليها يعوِل
والغريب قول بعضهم بما يفصح عن حماقتهم وجهلهم كبيرهم وصغيرهم والحق أن لا كبير بينهم فيقولون لا رعاهم الله" أنهم باعوا أنفسهم لله" .... فحتى الادعاء على الله صار مطية، ولا حياء ولا خجل وإنما هو غباؤهم ساقهم إلى حتفهم على عجل .... فيا أعداء أنفسكم والأمة أين بضاعتكم التي ستنقذون بها الأمة، أهي في استثناء تركيا من دول الإسلام، أم بالقول بأن قطر هي القائد والإمام...
ألا قبحهم الله أجمعين حفنة الأوغاد مهلكي الحرث أعداء الدين..
وليقرأ المتعقلين ... قول زعيم المتنطعين: " لاحظت من خلال اطلاعي واحتكاكي وقراءاتي أن "الإسلام الفلسطيني"، إذا جاز وصفه بهذا الوصف، المعتدل، المحب للعرب والمسلمين،والمتعايش مع الآخرين والأديان الأخرى والبعيد عن الأفكار المسبقة هو الأقرب للعقل والمنطق والفطرة."
فالإسلام في شريعتهم له جواز سفر، وكيف لا وهم حراس الحدود والخفر.
وقوله: "أنا شخصا لا أسمح لأي شيخ أيا كان، مع الاحترام له ولجهوده وإخلاصه، أن يحدد منهجه أو فكره أو طريقته أو مذهبه مسار حياتي القصيرة وعلاقتي مع الله عز وجل..علاقتي مع الله لا تحتاج إلى وسيط أو سفير أو وصي! هذا فضلا على أن هناك مئات الشيوخ والمذاهب والطرق والمناهج المختلفة! هل سأضيع حياتي في تتبع وإرضاء الجميع وقراءة جميع الكتب بتوجهاتها وأفكارها ومضامينها المختلفة والمتناقضة!"
لذا فلا عجب بأن ما جاء به شريكه الملحد سامي الذيب، هو أمر غير مستغرب أو عجيب، فإخوان الغباء يرون أن المرجعية شعوذة و كلامها غوغاء ... فأي مذهب يدعون إليه ... أهو مذهب متبعي الأهواء...
ولما كانت المذاهب لا تعنيهم فلما على إيران شنوا حملتهم الشعواء...

ويقول العالم الجليل ... " تستطيع جمعية "××××××" إطلاق مشروع ريادي لتجديد الفكر الإسلامي، فلدى "××××××××" من العقول النيرة والمثقفين الغيورين على مصلحة الأمة وثقافتها ووحدتها ما يؤهلها لفعل ذلك، وكل ما يقتضيه الأمر هو تشكيل فريق عمل لوضع أسس المشروع التغييري الإصلاحي، ومن ثم تتبنى "××××××" هذا المشروع وتدعمه وتقدمه لثلة من علماء الأمة الذين يهمهم وحدة المسلمين وإنقاذهم من الفتن والنزاعات والخلافات.

فالله أكبر .. الله أكبر يا عرب... أقوم كهؤلاء هم صائغي الدين، فأين هم من محمد عبده وجمال الدين، وأين مرجعيتكم إن كنتم لها ناكرين، أهي مرجعية السرايا أم الفصائل أم المتناحرين .... أف لهم ولتجارتهم التي يدعون.

أذكر أن صاحب العقل الحلزوني تحدث ذات يوم عن الفكر الفرعوني وما كان ذلك لعلم أو تاريخ وإنما ليداري خيبته ويولول يا ناس أغيثوني ووعد بإيراد رأيه السديد بعد أن يملأ كرشه بنفط وثريد وحتى الساعة ما رأينا يفتح لقوله أي مقبرة أو تابوت ... والحق أنه قد يقضي أو يموت قبل أن يأتي بمثل ما قال هيرودوت
**********
آه يا صديقي الدكتور عبدالرحمن
لو أني أوردت ما قالوه ونسيوه ولم يكن حفظي له في الحسبان لأبنت يا شقيق العروبة كيف يعمل دُمي الأمريكان، وكيف يظنون أن قائدهم هو أبوصباع، وما له في العلم موئل أو متاع ...
وصدق الله عز وجل إذ يقول: " إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ البُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ (22) وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُم مُّعْرِضُونَ (23)"
صدق الله العظيم[/align]

موال ...الله عليه العوض /حسام الدين مصطفى

موال ...الله عليه العوض /حسام الدين مصطفى

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث