تويت
يـا سَـائر الْـعِشْق بالآجـواء تُـنَادِينَي
اِسْقِينِي مَن اِلْحِيَاه عَسَل وَشَرَابَاً يَحِينِي
لـبِسْتُ رِدَاءَ الجـروح وان طَـالَتْ
وَالْحَبُّ عَفَّه وان كَانَ دَواءُ يُشْفِينِي
قَــمَـر بَـيْنَ نُجُـوم الـسَّمَـاء سَاطِعًـا
يُـعَــانِق اللَّـيْلَ بِـــضَوْء يُــــزَهِّينِي
فِـيكَ الْــقصائد والآشعار أَوََحَيَّ غَزلاً
تحكِي عَنْ حُسْنِكَ الباهي حِينَ يُوحِينِي
فَإِنَّ الْحُروفَ تُذَوِّبُ خَجلًا حِينَ اِرْتَلْ
سُـوِّرَ الْعِشْقَ منَ شفاتي فآعذريني
وَطَـيْفُك حِينَ يُسَامِرُنِي بِأَلْــوَان الـزَّهْرِ
يَحْتَضِنُ حلمى فَاُشْعُرْ بإنــفاسه تَحْتَوِينَي
وآن طـال الْعُمَر بِي وان مُضِيَّ سيوفاً
يبدء وَكَأَنِِّي فى الْمُهُد مَنْ حُبَك آسقيني
لِأَنْـظِمَنَّ الـشَّعْرَ عِـقْدَا تُزَيِّـنَّهُ الْـــقَوَافِي
والآوزان بِاِعْتِرافَاتٍ نَحْسَبُهَا قَيْدَ الْكِتْمانِيِ
وَآلَـبَسْهُ ثَـوْبَ زِفافٍ كَرَوْضِه الاشعــار
وَاِلْـتَحَفْــ بِهِ العُمِــر عَلِيَّ مَرِّ زَمـانِـي
وَنـسِجْت مَنْ رِدَائِه مَعْطَف بِاللَّيْلِ بِـطَوْل
آشْتِيـاق الشَّوْقِ لَمَّا تُبَقَّى من ايامي وسنيني
اِسْقِينِي مَن اِلْحِيَاه عَسَل وَشَرَابَاً يَحِينِي
لـبِسْتُ رِدَاءَ الجـروح وان طَـالَتْ
وَالْحَبُّ عَفَّه وان كَانَ دَواءُ يُشْفِينِي
قَــمَـر بَـيْنَ نُجُـوم الـسَّمَـاء سَاطِعًـا
يُـعَــانِق اللَّـيْلَ بِـــضَوْء يُــــزَهِّينِي
فِـيكَ الْــقصائد والآشعار أَوََحَيَّ غَزلاً
تحكِي عَنْ حُسْنِكَ الباهي حِينَ يُوحِينِي
فَإِنَّ الْحُروفَ تُذَوِّبُ خَجلًا حِينَ اِرْتَلْ
سُـوِّرَ الْعِشْقَ منَ شفاتي فآعذريني
وَطَـيْفُك حِينَ يُسَامِرُنِي بِأَلْــوَان الـزَّهْرِ
يَحْتَضِنُ حلمى فَاُشْعُرْ بإنــفاسه تَحْتَوِينَي
وآن طـال الْعُمَر بِي وان مُضِيَّ سيوفاً
يبدء وَكَأَنِِّي فى الْمُهُد مَنْ حُبَك آسقيني
لِأَنْـظِمَنَّ الـشَّعْرَ عِـقْدَا تُزَيِّـنَّهُ الْـــقَوَافِي
والآوزان بِاِعْتِرافَاتٍ نَحْسَبُهَا قَيْدَ الْكِتْمانِيِ
وَآلَـبَسْهُ ثَـوْبَ زِفافٍ كَرَوْضِه الاشعــار
وَاِلْـتَحَفْــ بِهِ العُمِــر عَلِيَّ مَرِّ زَمـانِـي
وَنـسِجْت مَنْ رِدَائِه مَعْطَف بِاللَّيْلِ بِـطَوْل
آشْتِيـاق الشَّوْقِ لَمَّا تُبَقَّى من ايامي وسنيني