أولا / القصX x l !!!! للأديبة أ .وفاء عرب
ذهبت إلى منزله الترابي ودخلت من زقاق القرية الوحيد.. وحين رآها نهض: أنت؟.. يا الله يا الله يا الله.. أنت جميلة للغاية .. زادك الله جمالا وجاذبية.. أشهد الله وملائكته أني كنت أريد الوجدان، لكن بالحقيقة جمالك فعلا مدهش..
حاول أن يضمها لم يقدر.. أن يرفعها من خصرها لم يقدر .. سألها كم مقاسك حبيبتي؟
- xxL حبي
وضعت يدها على خصره وبكل أريحية رفعته
قال أنت؟.. وكأنه يريد أن يؤكد أنها هي ..
ثم بدأت تقترب أنفاسها من أنفاسه وبدأ يقبلها، أجلسته في حضنها.. بعد أن قلبته يمينا ويسارا أنزلته ..
وبدأت بترتيب هيئتها استعدادا للخروج..
قال اتركي لي حذائك.. وخذي حذائي إن أردت
- حقا حذاؤك راقص فاجر لكن..لا يمتلك مقومات الفضيحة
-----------------------------
ثانيا / القراءة الساخرة xxl
أكس أكس لارج / محمد سليم
هل مُتّ ضحكا.. بعد قراءة القصة أعلاه ؟..أنا مُت من كثرة الضحك هاهاهاهاها..على تلك القصة العبقرية والساخرة ...بجد ..هى من الأدب الساخر اللذيذ بحق ...أراك غير مصدقي ؟!..أسمع منى
يا سيدى القصة الحقيقية لتلك المرأة الأكس اكس لارج.هاهاهااهاهاه .وبصدق وصراحة بسيطتين ..هاهاهاها..لا تضحك الضحك ممنوع ها ..وهات أذنيك لأهمس لك :
القرية لها زقاق وحيد دخلت منه تلك المرأة ..وحين رآها ذاك الرجل المكار غازلها بكلمات رقيقة في منزله.. ودعا الله أن يزيدها جمالا على جمال ..وذكرها بما كان " بما كان"بعد أن اشهد الله وملائكته أنه ما يريد منها غير الوجدان .." الوجد"...وماذا فعل بعد ذلك ؟ هاهاهاهاهاها..حاول أن يعصرها بين يديه لم يقدر ...حاول أن يرفعها من مؤخرتها كانت لازقة ثقيلة ولم يستطع رفعها ...وأخيرا ؟ هاهاهاه سألها كم مقاسك حبيبتي ؟ طبعا قالت : أكس اكس لارج ...وفجأة هاهاهاهاها..بدأت هى تكرار اللعبة ؛..
بسهولة رفعته لأعلى وعندئذ تذكرها وجها لوجه وما كان منها ..وبدأ يقبلها بحرارة ...زادت المرأة وخطفته في أحضانها ..وقلبته يمنة ويسرى بين يديها ....واخد بالك من " قلبته يمنة ويسرى ؟"..لِم؟ هاهاهاهاها..
سأجيبك بعد قليل و دعنا نكمل قراءة القص الظريف !....المرأة بعدما أخذت ضالتها المنشودة وانتهت من الوجد ..هيأت نفسها للخروج من الدار ..قال لها أتركى حذائك وخذي حذائي إن أردت ..وحقا الحذاء راقص فاجر يمتلك مقومات الفضيحة هاهاهاهاهاها......لم لا تضحك بقهقهات مثلي هاهاهاهاهاها..؟...هل تريد الضحك بقهقهة وتريدنى أن أحل اللغز ؟...
...المرأة والرجل ..لصان ...كانا ..كل منهما يحاول أن يأخذ حذاء الآخر ...وكان مقاس الحذاء أكس أكس لارج لازق في الأرض الترابية.....والمرأة أخذت الوجد " أي ما يستوى على الأرض " هاهاهاهاها.... و....
هيّا عزيزى القارئ
عُد لقراءة القص مرة ثانية ستموت من كثرة الضحك .................
ذهبت إلى منزله الترابي ودخلت من زقاق القرية الوحيد.. وحين رآها نهض: أنت؟.. يا الله يا الله يا الله.. أنت جميلة للغاية .. زادك الله جمالا وجاذبية.. أشهد الله وملائكته أني كنت أريد الوجدان، لكن بالحقيقة جمالك فعلا مدهش..
حاول أن يضمها لم يقدر.. أن يرفعها من خصرها لم يقدر .. سألها كم مقاسك حبيبتي؟
- xxL حبي
وضعت يدها على خصره وبكل أريحية رفعته
قال أنت؟.. وكأنه يريد أن يؤكد أنها هي ..
ثم بدأت تقترب أنفاسها من أنفاسه وبدأ يقبلها، أجلسته في حضنها.. بعد أن قلبته يمينا ويسارا أنزلته ..
وبدأت بترتيب هيئتها استعدادا للخروج..
قال اتركي لي حذائك.. وخذي حذائي إن أردت
- حقا حذاؤك راقص فاجر لكن..لا يمتلك مقومات الفضيحة
-----------------------------
ثانيا / القراءة الساخرة xxl
أكس أكس لارج / محمد سليم
هل مُتّ ضحكا.. بعد قراءة القصة أعلاه ؟..أنا مُت من كثرة الضحك هاهاهاهاها..على تلك القصة العبقرية والساخرة ...بجد ..هى من الأدب الساخر اللذيذ بحق ...أراك غير مصدقي ؟!..أسمع منى
يا سيدى القصة الحقيقية لتلك المرأة الأكس اكس لارج.هاهاهااهاهاه .وبصدق وصراحة بسيطتين ..هاهاهاها..لا تضحك الضحك ممنوع ها ..وهات أذنيك لأهمس لك :
القرية لها زقاق وحيد دخلت منه تلك المرأة ..وحين رآها ذاك الرجل المكار غازلها بكلمات رقيقة في منزله.. ودعا الله أن يزيدها جمالا على جمال ..وذكرها بما كان " بما كان"بعد أن اشهد الله وملائكته أنه ما يريد منها غير الوجدان .." الوجد"...وماذا فعل بعد ذلك ؟ هاهاهاهاهاها..حاول أن يعصرها بين يديه لم يقدر ...حاول أن يرفعها من مؤخرتها كانت لازقة ثقيلة ولم يستطع رفعها ...وأخيرا ؟ هاهاهاه سألها كم مقاسك حبيبتي ؟ طبعا قالت : أكس اكس لارج ...وفجأة هاهاهاهاها..بدأت هى تكرار اللعبة ؛..
بسهولة رفعته لأعلى وعندئذ تذكرها وجها لوجه وما كان منها ..وبدأ يقبلها بحرارة ...زادت المرأة وخطفته في أحضانها ..وقلبته يمنة ويسرى بين يديها ....واخد بالك من " قلبته يمنة ويسرى ؟"..لِم؟ هاهاهاهاها..
سأجيبك بعد قليل و دعنا نكمل قراءة القص الظريف !....المرأة بعدما أخذت ضالتها المنشودة وانتهت من الوجد ..هيأت نفسها للخروج من الدار ..قال لها أتركى حذائك وخذي حذائي إن أردت ..وحقا الحذاء راقص فاجر يمتلك مقومات الفضيحة هاهاهاهاهاها......لم لا تضحك بقهقهات مثلي هاهاهاهاهاها..؟...هل تريد الضحك بقهقهة وتريدنى أن أحل اللغز ؟...
...المرأة والرجل ..لصان ...كانا ..كل منهما يحاول أن يأخذ حذاء الآخر ...وكان مقاس الحذاء أكس أكس لارج لازق في الأرض الترابية.....والمرأة أخذت الوجد " أي ما يستوى على الأرض " هاهاهاهاها.... و....
هيّا عزيزى القارئ
عُد لقراءة القص مرة ثانية ستموت من كثرة الضحك .................
تعليق