تويت
عنوان: وضح الحق المبين
قصيده وضح الحق المبين
يكفيني فخراً أنك رسولي
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
وضح الحق المبين
ســلامــاً عـــليك مــا أنـصفو
ولــــن اوصفـــو بوصـل الـبيانِ
عــــتبي حــتي تــرضــي يخشـع .
خــــجــلاً يـرتدي ثـــوب الأكـفانِ
عــــمـي الـــســواد لـلـــناظرين
و تــــلعثم بخـــيط وعيهـم أجـفانِ
ولاح في وجــــههم الــســواد وعز
بــــأن يفــارقَ للـغافلين هـذيـانِ
الا ومـازلنا بنـور وجهك نـشتـهي
وطـابت عوارضــه وعـفتْ الازمانِ
عـــوضـاً لــدهر مــضي كان أطيبه
وضـح الـبدر حــقـاً يـعــلو العـنانِ
ومـتى تخــشــع نــفس لا تشــبع
وضـــح الحــق طــلق واستبـــان
مـــــــذ أتـــيت أحـتـيـت مـكـارمـنا
مــــن يـــبصر وجــهك يـعشق الـبنيانِ
إن الأعـــــمـى الــذي لا يبــصر شيئاً
نـــظــر إلي أدبـــك وبـــلاغه اللسانِ
يـا من عــاش عـفيف الـيد واللـسان
أدّبـك ربـك في الحـياه بـأدب الـقرآنِ
آيــا ايــتهـا الـنفـس الجـاهله آفيقي
فـواتـن الاحـاديـث تــأبي الخــذلانِ
مــــنا لـــكَ سـلام الله إجلالا وعرفانا
لـصوتـك الحــق يــعـلو فى كــل آوانِ
لم اقـــل يــومــاً بــأن آحدًا كاملاً
فــالله آحــداً كــامـلاً خـالق الاكوانِ
يــــا ربِّ مــــن إكـــرامِ فــيضِك مـازلنا
نــرتجـيك ان تهــتدينا بالتـقوي والايمانِ
يكفيني فخراً أنك رسولي
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
وضح الحق المبين
ســلامــاً عـــليك مــا أنـصفو
ولــــن اوصفـــو بوصـل الـبيانِ
عــــتبي حــتي تــرضــي يخشـع .
خــــجــلاً يـرتدي ثـــوب الأكـفانِ
عــــمـي الـــســواد لـلـــناظرين
و تــــلعثم بخـــيط وعيهـم أجـفانِ
ولاح في وجــــههم الــســواد وعز
بــــأن يفــارقَ للـغافلين هـذيـانِ
الا ومـازلنا بنـور وجهك نـشتـهي
وطـابت عوارضــه وعـفتْ الازمانِ
عـــوضـاً لــدهر مــضي كان أطيبه
وضـح الـبدر حــقـاً يـعــلو العـنانِ
ومـتى تخــشــع نــفس لا تشــبع
وضـــح الحــق طــلق واستبـــان
مـــــــذ أتـــيت أحـتـيـت مـكـارمـنا
مــــن يـــبصر وجــهك يـعشق الـبنيانِ
إن الأعـــــمـى الــذي لا يبــصر شيئاً
نـــظــر إلي أدبـــك وبـــلاغه اللسانِ
يـا من عــاش عـفيف الـيد واللـسان
أدّبـك ربـك في الحـياه بـأدب الـقرآنِ
آيــا ايــتهـا الـنفـس الجـاهله آفيقي
فـواتـن الاحـاديـث تــأبي الخــذلانِ
مــــنا لـــكَ سـلام الله إجلالا وعرفانا
لـصوتـك الحــق يــعـلو فى كــل آوانِ
لم اقـــل يــومــاً بــأن آحدًا كاملاً
فــالله آحــداً كــامـلاً خـالق الاكوانِ
يــــا ربِّ مــــن إكـــرامِ فــيضِك مـازلنا
نــرتجـيك ان تهــتدينا بالتـقوي والايمانِ
ليست البلاغة بِحِدّة اللسان،
ولا بكثرةِ الهَذَيان،
ولكنّها إصابةُ المعنى
وقصدُ الحُجّة
بالبيان
بقلمي
ســيد & الحـداد
ولا بكثرةِ الهَذَيان،
ولكنّها إصابةُ المعنى
وقصدُ الحُجّة
بالبيان
بقلمي
ســيد & الحـداد
تعليق