قلّما مثل هذا النهار
و مع إطلالة الصباح
أجلس على كرسيّ
أحمل كتابي
و أحادث حروفه
أرتشف قهوتي
و بين هذا و ذاك أتيه في أفكاري
فأعود بالزمن إلى ذكريات الحنين
فلا أرجع إلا على صوت الحمامة تنقر في نافذتي
و مع إطلالة الصباح
أجلس على كرسيّ
أحمل كتابي
و أحادث حروفه
أرتشف قهوتي
و بين هذا و ذاك أتيه في أفكاري
فأعود بالزمن إلى ذكريات الحنين
فلا أرجع إلا على صوت الحمامة تنقر في نافذتي
تعليق