
لوحة بلغة الأطياف السبعة
لقصيدة انبجست كنهر من الإبداع
فصارت مقصدا للأدباء المبدعين
أبدعتها العنقاء
لبنى علي
صاحبة اليراعة الغناء
و بعنوان
النُّبْلُ أنتَ بلونِ شمسِ السّؤْدُدِ
تصميم : سائد ريان
White Lion
7th Feb 2013
اللوحة بلونين
نبدأ مع اللوحة باللون الأزرق

اللوحة البنفسجية و

وهنا التواقيع
الشكل الأول للتوقيع


الشكل الثاني للتوقيع مع غطاء وجه أبيض و بثلاثج قياسات أيضا


------------------------------------------------
إن هذا العمل منجز بمنظومة المتجهات التي تتيح لكم
تكبير اللوحات حتى قياس الجدار دون أي خلل في الجودة
ولكن التكبير يكون من الأصل وليس نسخ العرض بعاليه
كما و أرجو أن يحوز كل من التوقيع و اللوحات
على إعجابكم يا أستاذة لبنى
وعساهما يليقان بكم و بشعركم المائز
كما و أرجو أن تنال إعجاب الجميع
----------------------------------------------------------
هذا النص الأصلي للقصيدة
اللَّيلُ يُلقي بالوشاحِ الأسودِ
مُتذرِّعًا بالقلبِ دَرْبًا أهتدي
بضياءِ همسٍ من ربيعٍ مُقْبلٍ
تزهو عيونُ الزّهرِ بي بتوَدُّدِ
يا قـلبُ كـم أهـديتني ببراعةٍ
أطواقَ فُلِّ الخيرِ .. بِسْمِ غدِ الغَدِ
ناجيتني ومضًا يُناغي مُهجَتي
أسكنتني عـلياءَ رَسْم الفَرْقَدِ
جودٌ على جودٍ سلامكَ ناطِقٌ
ما كلُّ نَهْرٍ فاضَ .. منكَ بأجودِ
يا حاملَ الطِّيبِ المُعتَّقِ بَلْسَمًا
النُّبْل أنتَ بلونِ شمسِ السُّؤْدُدِ
أَسْمَعْتَ بالصِّدْقِ المُنيرِ مَدائني
أطربتَني عَزْفًا .. بلا ما موعدِ
لبنى علي
البحر الكامل
مُتذرِّعًا بالقلبِ دَرْبًا أهتدي
بضياءِ همسٍ من ربيعٍ مُقْبلٍ
تزهو عيونُ الزّهرِ بي بتوَدُّدِ
يا قـلبُ كـم أهـديتني ببراعةٍ
أطواقَ فُلِّ الخيرِ .. بِسْمِ غدِ الغَدِ
ناجيتني ومضًا يُناغي مُهجَتي
أسكنتني عـلياءَ رَسْم الفَرْقَدِ
جودٌ على جودٍ سلامكَ ناطِقٌ
ما كلُّ نَهْرٍ فاضَ .. منكَ بأجودِ
يا حاملَ الطِّيبِ المُعتَّقِ بَلْسَمًا
النُّبْل أنتَ بلونِ شمسِ السُّؤْدُدِ
أَسْمَعْتَ بالصِّدْقِ المُنيرِ مَدائني
أطربتَني عَزْفًا .. بلا ما موعدِ
لبنى علي
البحر الكامل
---------------------------
و أخيرا وليس آخرا
جزيل الشكر .....
للأستاذة لبنى علي
و لكل من يمر من هنا
أخوكم

و أخيرا وليس آخرا
جزيل الشكر .....
للأستاذة لبنى علي
و لكل من يمر من هنا
أخوكم

تعليق