الشهيد

**عبدالرحيم التدلاوي** · 15-10-2014, 09:18

أبدا لن يموت صوت الحق.
بقي و جرفت الحساد مياء النسيان
مودتي

**توفيق صغير** · 15-10-2014, 16:26

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

الشهيد
باليمنى تناول الكأس المسمومة..تجرّعها بشجاعة..
مبهوتا جثا الموت على ركبتيه، في حين كانت يد الفيلسوف
اليسرى تصفّق بحرارة.

الأديب القاص : حسن لختام

ما بين ديني وسياسي مادتِ المساحة بقُصيْصتِك لتفتحَ على نقاط استفهام عديدة :
العنوان دلالة لا مَحيدَ بها عن الكُنْهِ، الشهيد "الحق" هو من يجثو الموت على ركبتيه أمامه
وسيظلُّ فلاسفة "اليسار الخاوي" يعزفونَ لحنَهم القديم الممجوج

تحياتي أخي حسن

**حسن لختام** · 15-10-2014, 16:31

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

أبدا لن يموت صوت الحق.
بقي و جرفت الحساد مياء النسيان
مودتي

شكرا لك صديقي عبد الرحيم على القراءة والتعليق الجميل
مودتي

**حسن لختام** · 15-10-2014, 16:35

المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة

الأديب القاص : حسن لختام

ما بين ديني وسياسي مادتِ المساحة بقُصيْصتِك لتفتحَ على نقاط استفهام عديدة :
العنوان دلالة لا مَحيدَ بها عن الكُنْهِ، الشهيد "الحق" هو من يجثو الموت على ركبتيه أمامه
وسيظلُّ فلاسفة "اليسار الخاوي" يعزفونَ لحنَهم القديم الممجوج

تحياتي أخي حسن

شكرا لك على الاهتمام والقراءة أخي توفيق
هنا النص يفضله شهيدا في العلم والفلسفة، وليس (شهيدا) في اللاهوت
مودتي وتقديري

**أميمة محمد** · 17-02-2020, 11:46

شهيد الفلسفة أو المرض النفسي أو كليهما
تقديري

الشهيد

الشهيد

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث